« انّه لا يبصر عورتي أحد غيرك إلّا عُمِيَ » .............................................. ١٥٤
« انّهما ليُعذَّبان ، وما يُعذَّبان بكبير ، أمّا أحدهما فكان يغتاب الناس ، وأمّا الآخر فكان لا يتنزّه من البول » ..................................................................... ١٤٨
« انّ هؤلاء شهداء عند الله يوم القيامة ، فائتوهم فزوروهم وسلّموا عليهم ، والذي نفسي بيده لا يُسلِّم عليهم أحد إلى يوم القيامة إلّا ردّوا عليه » ........................................ ١٥٦
« انّي لا اُعطيكم بيدي إعطاء الذليل... » ................................................ ٣٨
« انّي ما خرجت أشراً ولا بطراً ، ولكنّي خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدّي محمدٍ صلىاللهعليهوآله... » ..................................................................... ٣٨
« اُوصيكم أيها الناس بتقوى الله وكثرة حمده على آلائه إليكم ، ونعمائه عليكم ، وبلائه لديكم ، فكم خصّكم بنعمة ، وتدارككم برحمة ، أعورتم له فستركم ، وتعرّضتم... » .......... ١٦٤
« أقضاكم عليّ » ..................................................................... ٤٦
« أكثر خطايا ابن آدم من لسانه » ..................................................... ١٥١
« أكثروا ذكر هادم اللذات » .......................................................... ١٤٢
« ألا إنّهم لو اُذن لهم في الجواب لقالوا : وجدنا خير الزاد التقوى » .......................... ١٣٣
« أمّا إنّه سيهون من عذابهما ما دامتا رطبتين » .......................................... ١٤٨
« أنا بيت الظلمة والوحدة والانفراد ، فإن كنت في حياتك لله مطيعاً كنتُ عليك رحمةً ، وإن كنت لله عاصياً فأنا اليوم عليك نقمة ، أنا الذي مَن دخلني مطيعاً خرج مسروراً ، ومن دخلني عاصياً خرج مثبوراً » ................................................................. ١٢٨
« برز الإيمان كلُّه إلى الشرك كلِّه » ....................................................... ٤٨
« بلى ، من تاب ، تاب الله عليه » ..................................................... ٢٢
« بلى ، ولكنّ هؤلاء لم يأكلوا من اُجورهم شيئاً ، ولا أدري ما تحدثون بعدي ! » ............. ١٠٧
« بلى يا أمير المؤمنين ، إنّه ليضرّ وينفع ، ولو علمت ذلك من تأويل كتاب الله لعلمت أنّ الذي أقول لك كما أقول ، قال الله تعالى : ( وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ... ) ......................... ١٣٦