الصفحه ٢١٨ : الحسين عليهالسلام
، والحسين باقٍ ما بقي الإسلام والمسلمون ، وخصوصاً الشيعة.
أمّا أن يمنعوا زيارته أو
الصفحه ١٣ : ، وبمراسيم خاصّة توضع باقات الورود الثمينة عند هذه النار ، فيعلو التصفيق ، وتتلاقى الأيدي بالمصافحة ، وحرس
الصفحه ١٤ : ، وتعليقات تخرج بخطوط عريضة :
زار الضيف صاحب الجلالة والسعادة نُصب
الجندي المجهول ووضع باقة وردٍ في حفلٍ
الصفحه ٤٤ : ء الكفرة الفجرة في بدر وخيبر ، ونعاهد الله تعالى أننا على العهد باقون ، وإن دارت بنا الدوائر ، كاد لنا أبنا
الصفحه ٦٢ : الأحاديث التي عدّها في الموضوعات ، وباقي من نقل عنهم لعلّهم كاأبن لجوزي إن صح نقله. وأمّا قدوته الشيخ تقي
الصفحه ٧٨ : مطلقاً ، على أنّه لا يفهم من هذه الأحاديث حرمة السفر إلى باقي المساجد ، بل هي ظاهرة في أفضلية هذه المساجد
الصفحه ٩٤ : الكرملن ، ويضعون عنده باقات الورد ، ويقفون بكل إجلال وإكرام عند عزف السلام الوطني أو الجمهوري ، ويقفون
الصفحه ٩٧ :
وأبو زرعة وأبو داود
وغيرهم ، وباقي رجاله على شرط مسلم (١).
أخبرني محمد بن آدم ، عن ابن فضيل
الصفحه ١١٩ : عليكم بعائدة في حياتكم الباقية الخالدة.
قال العلماء : إنّ زيارة القبور من أعظم
الدواء للقلب القاسي
الصفحه ١٦٥ : لا إله إلّا هو رب العرش العظيم ، ذو الجلال والإكرام ، ملك الملوك ، مالك الملك ، الباقي الذي يفني كلّ
الصفحه ١٨٢ : ، وتذكّر الآخرة.
تلك نصوص صريحة ، وصحيحة ، وبأسانيد
حسنة ، رجالها ثقات ، وباقي رجالها على شرط مسلم.
وهل
الصفحه ٢٠٩ : محمدٍ صلىاللهعليهوآله.
التغليظ
في اتخاذ السرج على القبور
تأمّل عزيزي القارئ ما ورد في باقي
الصحاح
الصفحه ٢٢١ : جاء بعدهم.
فالدين باقٍ ما بقي الليل والنهار ، حيث
لجؤوا إلى قبر الحسين عليهالسلام
، حين رأوا أنَّ
الصفحه ٢٣٦ : وقذائف الهاون ، ويدخل الجلاوزة الصحن والحرم الشريف فيمطرونه بوابلٍ من الرصاص ، ولازالت آثاره باقية
الصفحه ٢٤٧ : :
١ ـ إنّ ابن تيميّة يريد أن يقول : لاتُبقُوا
لأهل هذا البيت من باقية ، حتى قبورهم.
٢ ـ ابن تيميّة ليس