الصفحه ٢٠٧ :
عجباً ! الله تعالى يكرم الإنسان
ويفضّله على كثيرٍ ممّن خلق تفضيلاً ، وبعض من يقيسون في حكمهم
الصفحه ٢١٤ :
ثم أرسل عبدالمطّلب حلقة باب الكعبة
وانطلق هو ومن معه من قريش إلى شَعَف الجبال ، فتحرّزوا فيها
الصفحه ٢٣٦ :
رجل من ولد عليّ بن
أبي طالب رضياللهعنه
، يتبرّك الناس بزيارته ، ويقصده ذو الحاجة منهم لقضا
الصفحه ٢٤٦ : تيميّة يصف أبا حنيفة بأنّه أعلم من
الإمامين العسكريّين الهادي والعسكري عليهماالسلام
! (٣).
وأعلم بدين
الصفحه ٢٥٦ :
« انّهما ليُعذَّبان ، وما يُعذَّبان بكبير ، أمّا أحدهما
فكان يغتاب الناس ، وأمّا الآخر فكان لا يتنزّه من
الصفحه ٩ : ، بل قدّمت أرواحها قرايين للحقّ والعدل ، وضحّت بأنفسها من أجل إرشاد واصلاح الإنسانية.
وقد راعى المنهج
الصفحه ١٣ :
الجندي
المجهول
لا يخفى أنّ أصل مسألة نصب الجندي
المجهول فكرة لا تخلو من التقدير
الصفحه ٤٨ : حَاجَّكَ
فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ
أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ
الصفحه ٥٠ : يعلو عن الأرض أكثر من مترٍ ونصف المتر ارتفاعاً ، ومبنيّ بالحجارة ، وقد مضى عليه مئات السنين ، وهو السرّ
الصفحه ٦٩ : الله تعالى وأغواه وألبسه رداء الخزي وأرداه ، وبوّأه من قوة الافتراء والكذب ما أعقبه الهوان وأوجب له
الصفحه ٧٢ :
والوعّاظ وبيّتتها
العلماء وحذّروا الناس منها ؛ لئلّا يقصدوا بسفرهم الزيارة فيقعوا في الحرام الموجب
الصفحه ٧٥ : (٢)
: أنّه كلّما كانت ليلة عائشة من رسول الله صلىاللهعليهوآله
يخرج من آخر الليل إلى البقيع فيقول
الصفحه ٩٣ :
نصب
الشهيد
عجباً ! من يدك أدينك ، كما قيل : « مِن
فمك أَدينك ».
نصب الشهيد : بنا
الصفحه ٩٨ : .
فاستشار أبو سفيان بن حرب أهل الرأي من
قريش في ذلك ، فقالوا : لا تذكر من هذا شيئاً ، فلو فعلنا نبشت بنو بكر
الصفحه ١١٥ : : « إحتبس القمر
عن بني إسرائيل ، فأوحى الله ـ جلّ جلاله ـ إلى موسى عليهالسلام
: أخرِج عظام يوسف من مصر