الصفحه ١٨٠ :
« إستأذنت أن أزور قبرها فأذن لي ».
الاستئذان من الله تعالى ، والإذن منه
لا منّا ولا منكم.
فجا
الصفحه ٢٤٤ : ، ثنا
الأصمعي قال : قال سفيان الثوري : ما وُلِدَ مولود بالكوفة أو في هذه الاُمّة أضرّ عليهم من أبي حنيفة
الصفحه ٢٥٩ : » ......................................................... ١٩١
« اللهمّ إنّي أعوذ بك من عذاب القبر » ثلاثاً ............................................ ١٣٠
الصفحه ١٠ : أجمع الفقهاء من مختلف المذاهب على ذلك ، ولم يشذ عن هذا الإجماع إلّا فئة قليلة لا يعتدّ بقولها ، وقد دلّ
الصفحه ٢٢ :
الشيخ
بشّار
الشيخ بشّار قد يكون هو بشر الحافي
المدفون ببيتٍ في ركنٍ من البيوت القريبة لساحة
الصفحه ٣٧ : ، والمراقد السالفة الذكرِ في بغداد وغيرها من المدن العراقية ؟
هكذا يسفر الباطل عن وجهه القبيح ، ويدلّ
على
الصفحه ٤٠ : وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ ) (١).
١ ـ كم وضعتم من الأحاديث ؟
٢ ـ وكم زوّرتم من الحقائق ؟ وكم تركتم
الصفحه ٥٨ :
شامل للزيارة في
الحياة وبعد الموت.
٤ ـ الدارقطني والطبراني في الكبير
والأوسط وغيرهما من طريق حفص
الصفحه ٧٠ :
عصوا وكانوا يعتدون.
انتهى.
أمّا المنقول من فعل الصحابة فسيأتي في
المبحث الثاني : أنّ عمر لمّا
الصفحه ٧٣ :
الرابع
: دليل العقل :
فإنّه يحكم بحسن تعظيم من عظّمه الله
تعالى ، والزيارة نوع من
الصفحه ٨٣ :
صحّحه ابن السكن « من
جاءني زائراً ». وإذا ثبت أنّ الزيارة قربة فالسفر إليها كذلك ، وقد ثبت خروج
الصفحه ١٦٦ : الأحاديث
الشريفة : أنّ من شهد أنْ لا إله إلّا الله ، وأنّ محمداً رسول الله صلىاللهعليهوآله
حقن دمه وماله
الصفحه ١٩٧ :
وفي لفظ ثالث له زيادة : « وكنت له
شهيداً وشفيعاً يوم القيامة » ، أخرجته اُمّة من الحفّاظ ، منهم
الصفحه ٢٠٢ :
يعني من السنن الواجبة ( في المدخل : ١
/ ٢٥٦ ) ، يريد وجوب السنن المؤكّدة.
٣ ـ قال ابن هبيرة
الصفحه ٢٠٥ : الظاهرية بوجوبها... (١).
هذا غيض من فيض ممّا قاله العلماء في
استحباب زيارة القبور ، فما ظنّك بمن يجاور