الصفحه ١٢٨ : الحال التي هي أفصح في تفهيم الموتى من لسان المقال في تفهيم الأحياء.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٩ : حسنة.
« وكان بعضهم يلازم الدفاتر والمقابر ، فقيل
له في ذلك ، قال : لم أرَ أسلم من الوحدة ، ولا أوعظ
الصفحه ١٥٠ :
يا جارية ، اطرحي لنا حبلاً ، ثم قال : يا
لهذم ، اخرُج بنا إلى المِربَد فألقهِ في عنق ما شئت من إبل
الصفحه ١٥٨ : ـ وكما أسلفنا فإنّ عائشة كانت تزور
قبر أخيها عبد الرحمن وتردّ على من يستنكر ، بقولها : « ثم أمر ».
١٢
الصفحه ١٧٥ :
، حلال وحرام !
إن ابن الجوزي أجاز لنفسه التجسيد لله
سبحانه !
وإنّ مَن في القبور يتكلّمون ، والناس
الصفحه ١٨٩ : ـ ينبغي أن يزجر من مثل هذه الفتاوى الباطلة عند أئمة العلماء ، ويمنع من الفتاوى القريبة ، ويحبس إذا لم
الصفحه ١٩٩ :
الحقائق » : ١٤١ ، بلفظ
: « من زار قبري بعد موتي ».
أيّها القارئ الكريم :
ها هي الأحاديث تنبئ
الصفحه ٢٠٣ :
جعل باباً في نصوص
العلماء من المذاهب الأربعة على استحبابها ، وأنّ ذلك مجمع عليه بين المسلمين
الصفحه ٢١٠ :
الحديث ، ومن الصعب
أن تجد من يستوعب الحقيقة.
قل لي بربّك أيّها المسلم الكريم : ألم
تقرأ وتسمع
الصفحه ٢١١ : باليمن وتمكّن به
بنىٰ القُلَّيْسَ بصنعاء ، وهي كنيسة لم يُرَ مثلها في زمانها بشيء من الأرض ، ثم كتب إلى
الصفحه ٢٢١ : بقتلهم الحسين ، وسيُخمدوا جذوة الدين ، وسيُعيدوا المسلمين إلىٰ الوراء ، ولكن خابت ظنونهم ، وهكذا ظنّ من
الصفحه ٢٢٣ : ، ومن خافهم من الأحياء والأموات لذا نرى التغيير والتزوير والحذف والإضافة ، والتأويل والتعليل ، وأمّا ما
الصفحه ٢٤٢ : : كان المغيرة يقول : والله الذي لا إله إلّا هو لأَنَا أخوف على الدين منهم من الفسّاق !! وحلف الأعمش قال
الصفحه ٢٤٧ : :
١ ـ إنّ ابن تيميّة يريد أن يقول : لاتُبقُوا
لأهل هذا البيت من باقية ، حتى قبورهم.
٢ ـ ابن تيميّة ليس
الصفحه ٢٤٨ :
قُل لي بربِّك ، هل كان هؤلاء شيعة
يزورون قبر قُصي أم أنّهم آباؤك وأجدادك ، يا مَن أيٌّ كان انتماؤك