الصفحه ٦٨ : ).
فمثل هذا الرجل الّذي كان ينال منه ومن
عرضه ، وعرض علي هي فاطمة ، وقد تقدّم عن السهيلي والمناوي وابن حجر
الصفحه ١١٦ : ٧ : ٢٢١ في ترجمة فاطمة من دون هذه الزيادة ، وكذلك ابن أبي
الحديد المعتزلي في شرح النهج ١٦ : ٢٨٠.
الصفحه ٧٩ : الرجس وطهّرهم تطهيرا.
قال الشوكاني في فتح القدير ٤ : ٢٧٩ : «أخرجه
الترمذي وصحّحه وابن جرير وابن المنذر
الصفحه ٥٥ :
قال : فو الله ما
تركتهنّ منذ علّمنيهنّ رسول الله ، فقال له ابن الكوّاء (١) : ولا ليلة صفّين؟ قال
الصفحه ٦٤ : يدخلك إلى علي
ابن الرضا عليهالسلام؟ قلت : نعم ، فأدخلني ، فسلّمنا عليه وجلسنا ، فقلت له :
حديثا : «إنّ
الصفحه ٧٠ : الشعبي
قال ابن حجر : «المشهور أنّ مولده كان
لستّ سنين خلت من خلافة عمر». (تهذيب التهذيب ٥ : ٦٢) فالشعبي
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآله.
(٢) قول ابن حجر : «بفرض
ثبوته» مشعر بعدم ثبوت هذا الخبر ، وقد أشرنا سابقا : إنّ هذا الخبر من
الصفحه ٤٥ : ء لمن شاء.
ولا تدلّ أيضا على
عدم وجوب تسمية المهر في العقد ، بدليل ما رواه أبو داود :
عن ابن عباس
الصفحه ٥٩ : : مناقب
قرابة الرسول. وقال ابن حجر في فتح الباري ٧ : ٤٧٧ «أخرجه الترمذي وصحّحه» ،
مصابيح السنّة ٢ : ٤٥٥
الصفحه ٦٢ : أحمد
والترمذي والحاكم والطبراني بأسانيد صحيحة.
الحديث السادس :
عن ابن مسعود عنه
عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٦٣ : : «ضعّفه الدار قطني ، وكان من شيوخ الشيعة» (فيض
القدير ٢ :
٤٦٣). وقال ابن حجر في ترجمته في لسان
الميزان
الصفحه ٨٦ : ، وأوّل من يدخل عليه إذا
قدم فاطمة (٢).
رواه أحمد
والبيهقي.
الحديث التاسع
والثلاثون :
عن ابن عباس
الصفحه ١١ : : شرح الجامع الصغير للسيوطي ، وشرح ألفية
الحديث ، وإتحاف السائل ، توفّي بمصر سنة ١٠٣٥ ه ، ودفن عند
الصفحه ٦١ : المناوي في فيض القدير ٤ : ٤٢١ في شرح الحديث رقم ٥٨٣٣ ، وقاله أيضا
في عون المعبود ٦ : ٥٧.
(٢) مستدرك
الصفحه ٧٣ : ،
ومصابيح السنّة للبغوي ، وشرح السنّة ، وفيض القدير ، والإصابة ، ونظم درر السمطين
للزرندي الحنفي ، وأمالي