الصفحه ٩٧ : الأحوذي ١٠ : ٣٤٩ في شرح الحديث رقم ٣٨٨٧ وزاد في
آخره «ولكن الحقّ أحقّ أن يتّبع» ، وابن حجر في فتح الباري
الصفحه ١٠٣ : ابن
حجر : أنّها أفضل من بقيّة أخواتها (٥) ، لأنّها ذرّية المصطفى صلىاللهعليهوآله دون غيرها من بناته
الصفحه ١٠٢ : .
(٣) حكاه عنه
العلّامة الزرقاني في شرح المواهب اللدنية للقسطلاني حيث قال : «الزهراء البتول
أفضل نساء الدنيا
الصفحه ٢٨ : سيدة نساء أمتي».
رواه الطبراني (٢) ، ورجاله رجال الصحيح ، غير محمّد بن مروان الذهلي ، وقد
وثّقه ابن
الصفحه ١٤٠ : سليمان بن الأشعث السجستاني ، دار ابن حزم.
١٠٤. سير أعلام
النبلاء : لمحمّد بن أحمد الذهبي ، مؤسّسة
الصفحه ١٠٤ : الإمام ابن جرير الطبري نصّ عليه ، فأخرج عن طريق فاطمة
بنت الحسين بن علي ، عن جدّتها فاطمة قالت :
دخل
الصفحه ٦٧ : : من جهة تاريخية
ذكر ابن حجر : أنّ حادثة الخطبة كانت في
السنة السابعة أو الثامنة. (تهذيب التهذيب ١٠
الصفحه ١٠٦ :
الشيخ أبو علي السنجي (٦) في شرح التلخيص ، فقال : يحرم
__________________
(١) فيض القدير ٤ :
٤٢٢ في
الصفحه ٦٠ : ٢١٧ وقال : «أخرجه الشيخان والنسائي وأبو داود والإمام أحمد
وغيرهم عن المسوّر».
قال ابن حجر : «فيه
الصفحه ١٠٧ :
التزويج على بنات
النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أي من ينسب إليه بالنبوّة (١).
لكن استوجه الحافظ
ابن
الصفحه ١٠٠ :
قال الحافظ ابن
حجر : وقيل : انعقد الإجماع على أفضلية فاطمة ، فأين ما عدا مريم؟ (١)
أمّا مريم
الصفحه ٧٢ :
١ ـ ذكر ابن حجر وغيره : أنّ اسمها «جويرية».
(الإصابة ٤ : ٢٦٥).
٢ ـ أنّها تلقّب بالعوراء ، وهذا اللقب
ورد
الصفحه ٢٢ : وفضلا وشرفا ، أو
لانقطاعها إلى الله (١).
بم كنّيت
وكنّيت بأم أبيها
، كما أخرجه الطبراني عن ابن
الصفحه ٨٥ :
قال الحافظ ابن
حجر : هذا نصّ صريح قاطع للنزاع في تفضيل خديجة على عائشة لا يحتمل التأويل
الصفحه ١٢٦ :
من شاء بعدك فليمت
فعليك كنت أحاذر
ذكره ابن شهرآشوب في المناقب ١ : ٢٠٨ ،
وفي