الصفحه ٧٢ :
__________________
الثالثة : تناقض
من جهة الحكم الصادر من النبيّ صلىاللهعليهوآله في الجمع بين
الصفحه ١٠٤ : ،
وأنّه قال : أحسب أنّي ميّت في عامي هذا ، وأنّه لم ترزأ امرأة من نساء العالمين
مثلها رزيّة ، فلا تكوني
الصفحه ٦ :
المسلمين
المتعدّدة ، وإنّما تجلّى في أكثر من ميدان من ميادين حضارة الإسلام : الاجتماعية
والتربوية
الصفحه ٢٦ : المراد بالنساء زوجاته الموجودات عند قوله ذلك (٣).
وعلى فرض خلافه ،
فهو على معنى «من
الصفحه ٧٠ :
__________________
وقال في تهذيب
التهذيب : «قدم المدينة حين نفضت الأيدي من دفن النبيّ
الصفحه ٨٢ :
الحديث الحادي
والثلاثون :
عن علي عليهالسلام :
«إذا كان يوم
القيامة نادى منادي من وراء الحجب
الصفحه ١٠٣ : أفضل من جميع الصحابة حتّى الخلفاء الأربعة (٢). وحكى العلم العراقي (٣) الاتّفاق عليه (٤).
وذهب الحافظ
الصفحه ١٠٨ : ، فقلت : يا رسول الله صلىاللهعليهوآله
، إنّي كنت أراك تفعل شيئا ما كنت أراك تفعله من قبل؟ قال لي : «يا
الصفحه ١١٧ :
السادسة : قال جمع
: وهي أوّل من غطّي نعشها (١)
في الإسلام
روى ابن سعد عن أم
جعفر :
أنّ فاطمة
الصفحه ١٢٩ :
يشكو إلينا
الجوع قد تمدّد (١)
من يطعم اليوم
يجده في غد
عند
الصفحه ٢٧ : أبدلني الله خيرا منها ، لقد آمنت بي حين كفر الناس ، وأشركتني في
مالها حين حرمني الناس ، ورزقني الله ولدها
الصفحه ٥١ : بذلك سبيلا (٢).
والحاصل : أنّ هذه
الكيفية من الخطبة عند العقد والاجتماع كذلك ، لا أصل له بالكلّية
الصفحه ١٠٥ : الله لفاطمة من الأحوال
السنية والكمالات العلية ما لم يطاولها فيه أحد من نساء هذه الأمة مطلقا.
على أنّ
الصفحه ١٠٦ : (٢).
ويدلّ عليه قوله
تعالى : (وَما كانَ لَكُمْ
أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ) (٣).
لكن تبيّن من كلام
جمع
الصفحه ١٢٦ :
من شاء بعدك فليمت
فعليك كنت أحاذر
ذكره ابن شهرآشوب في المناقب ١ : ٢٠٨ ،
وفي