الصفحه ٥١ :
وأقرّه على الجزم
بوضعه الجلال السيوطي فيما تعقّبه (١) عليه مع تحرّيه الاجتهاد في أحكامه ما وجد
الصفحه ٨٤ : أحمد والترمذي
بإسناد صحيح (٢).
__________________
وليس فيه : «ريطتان».
وقد نبّهنا على ذلك في
الصفحه ٩٦ : في الأخبار ممّا يوهم أفضليتها عليها (٢) ، فإنّما هو من حيث الأمومة فقط
الصفحه ١٢٢ : تدلّت الشمس للغروب (٣).
أخرجه البيهقي في
الشعب.
__________________
والسلام على رسول
الله ، اللهم
الصفحه ٦٧ :
__________________
وغير معروفة عند
أهل النقل ، ولإثبات ذلك يقع الكلام في ضمن نقاط :
الأولى
الصفحه ١٠٣ :
أمّا نساء هذه
الأمة فلا ريب في تفضيلها عليهنّ مطلقا (١).
بل صرّح غير واحد
: أنّها وأخاها إبراهيم
الصفحه ١٠٧ : يخفّف عنها ألم الغيرة (٣) ، وفيه نظر.
الثالثة : أنّها
كانت لا تحيض أبدا
كما في الفتاوى
الظهيرية
الصفحه ١١٢ :
أحدا فعل ذلك؟ قال
: نعم ، كثير بن العباس ، وكتب في أطراف أكفانه : يشهد كثير ابن العباس أنّه لا
إله
الصفحه ١١٦ : الطبراني
بسند رجاله موثّقون ـ لكن فيه انقطاع ـ عن جعفر بن محمّد : مكثت فاطمة بعد رسول
الله
الصفحه ٢٦ :
والحسن والحسين
وعقيل وجعفر في الجنّة إخوانا على سرر متقابلين (أنت معي وشيعتك في الجنّة) ثمّ
قرأ
الصفحه ٢٩ : ».
رواه أبو داود
الطيالسي والطبراني في الكبير والحاكم والترمذي (١) [وحسّنه ، والبغوي
في معجمه
الصفحه ٣٨ : فوضعها في حجره ، فقبض منها قبضة فقال : يا بلال ،
أبتع (١) طيبا ، وأمرهم أن يجهّزوها ، فجعل لها سريرا
الصفحه ٦٠ :
الحكم في من
يسبّها :
قال السهيلي : إنّ
من سبّها فقد كفر (١).
ويشهد له : أنّ
أبا لبابة حين ربط
الصفحه ٩٩ :
وإن أريد شرف
الأصل ففاطمة لا محالة ، وهي فضيلة لا يشاركها فيها غير أخواتها. وإن أريد شرف
السيادة
الصفحه ١٠٨ : المودّة ٢ : ١٢١ رقم ٣٥٤ عن جابر ، و ٢ : ٤٥٠ رقم ٢٤٣ وقال : «أخرجه
الغساني».
لم يذكر المصنّف الحديثين في