الصفحه ٦٤ :
حلّه؟! غرّك أنّه
قال : «إنّ فاطمة أحصنت فرجها ، فحرّمها الله وذرّيتها على النار؟» إنّ هذا لما
خرج
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآله فقال : عن حسبها تسألني؟ قال : لا ، ولكن أتأمرني بها؟ قال
: لا ، فاطمة بضعة منّي ، ولا أحسب إلّا
الصفحه ٧٧ : والحسين وفاطمة ، فجعل الحسن من شقّ ،
والحسين من شقّ ، وجعل فاطمة في حجره ، وقال :
«رحمة الله
وبركاته
الصفحه ٨٢ : : يا أهل الجمع ، غضّوا أبصاركم عن فاطمة بنت
محمّد حتّى تمرّ» (١).
رواه الحاكم وتمام
وغيرهما.
الحديث
الصفحه ٨٣ :
أبصاركم حتّى تجوز
فاطمة إلى الجنّة (١).
الحديث الثالث
والثلاثون :
عن أبي أيوب
الأنصاري مرفوعا
الصفحه ٨٦ : . (١)
الحديث الثامن
والثلاثون :
عن ثوبان :
كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا سافر آخر عهده إتيان فاطمة
الصفحه ٨٧ : صفوة الله ، فاطمة أمة الله» (١).
رواه الديلمي.
الحديث الحادي
والأربعون :
عن ابن عباس قال :
سألت
الصفحه ٩٧ :
قال السبكي (١) : الّذي نختاره وندين الله به : أنّ فاطمة أفضل ، ثمّ خديجة
، ثمّ عائشة. قال : ولم
الصفحه ١٠٠ :
قال الحافظ ابن
حجر : وقيل : انعقد الإجماع على أفضلية فاطمة ، فأين ما عدا مريم؟ (١)
أمّا مريم
الصفحه ١٠٥ : إليه ، وقال : ما حديث بلغني عنك تحدّث به تنتقص فيه حقّ فاطمة!
فقال عروة : أمّا بعد فلا أحدّث به أبدا
الصفحه ١٠٦ : ضرّة
قال المحبّ الطبري
: قد دلّت الأخبار ـ المارّة ـ على تحريم نكاح علي على فاطمة حتّى تأذن
الصفحه ١١٦ : الطبراني
بسند رجاله موثّقون ـ لكن فيه انقطاع ـ عن جعفر بن محمّد : مكثت فاطمة بعد رسول
الله
الصفحه ١٢٢ :
أيضا له من طريق
آخر عن فاطمة عن أبيها الحسين عنها.
(٣) حديث : ألا لا
يلومنّ امرؤ نفسه يبيت وفي
الصفحه ١٢٣ :
(٦) أخرج أحمد عن
محمّد بن علي قال :
كتب إليّ عمر بن
عبد العزيز أن افتح له وصيّة فاطمة ، فكان في
الصفحه ١٢٨ : ، فقال علي :
فاطمة بنت السيد
الكريم
بنت نبيّ ليس
بالزنيم (١)
قد جاءنا