الصفحه ٧ : قدسسره يقضّ مضاجع
المستكبرين ، ويبدّد أحلام الطامعين والمستعمرين.
ولئن أضحت الامّة
الإسلاميّة مدينة في
الصفحه ٨٩ : الاقتران المتكرِّر إلى قيام العلاقة اللغوية بينهما.
تصنيف اللغة إلى معانٍ اسميّةٍ وحرفيّة :
تنقسم كلمات
الصفحه ١٠٨ :
الثانية : أن يكون
لِلَّفظ معانٍ متعدِّدةٌ متكافئة في علاقتها باللفظ بموجب النظام اللغوي العام ،
من
الصفحه ١١٦ : ميلٍ عامٍّ يوجد عند العقلاء نحو سلوكٍ معيّن
، لا كنتيجةٍ لبيانٍ شرعي ، بل نتيجة العوامل والمؤثّرات
الصفحه ١٤٩ : لك بعد ذلك أنِ اكتشفت نجاسةً في أحد الكأسين
وعلمت أنّ هذا الكأس المعيّن نجس ، فسوف يزول علمك
الصفحه ١٨٠ : معيّنٍ على
نحوٍ يكون كشف ذلك الدليل هو الملاك التامّ لجعله ، كالحكم الظاهريّ بوجوب تصديق
خبر الثقة والعمل
الصفحه ٣٥٠ : قسمين :
أحدهما : مانع
يجتمع مع مقتضي الممنوع ، كالرطوبة المانعة عن احتراق الورقة ؛ والتي تجتمع مع
وجود
الصفحه ٣٦٧ : ، وعليه فلامقتضي للتحرّك مع عدم لعلم. ومن
الواضح أنّ العقاب على عدم التحرّك مع أنّه لا مقتضي للتحرّك قبيح
الصفحه ٨ : حقّقته مدرسة الإمام الشهيد الصدر ، لم ينحصر في إطار معيّن ، فقد طال
الفكر الإسلامي في مجاله العام ، وفي
الصفحه ٢٥ : على وضع كثيرٍ من النكات والمباحث في موضعها الواقعيّ وبصيغةٍ تتناسب مع
كلّيتها وأهمّيتها ، وإنّما دُسّت
الصفحه ٢٢٣ :
العلم المترسّخ في
النفس الذي يلتئم مع الغفلة عنه فعلاً ، والمطلوب من التبادر العلم الفعليّ
الصفحه ٢٤٠ :
تقييداً ، وإن تصوّرته بدون أن تلحظ معه أيّ وصفٍ أو حالةٍ اخرى كان ذلك إطلاقاً ،
فالتقييد إذن هو لحاظ
الصفحه ٢٤٢ : الإطلاق ، كما لا دالَّ على التقييد ،
مع أنّ أحدهما ثابت في المراد الجدّيّ جزماً ؛ لأنّ موضوع الحكم في
الصفحه ٢٥٨ : فاختنه» ، وفي مثل ذلك لا مجال للمفهوم ؛ إذ مع عدم الشرط لا موضوع لكي تدلّ
الجملة على نفي الحكم عنه
الصفحه ٢٨٧ : للعمل بالاطمئنان ، مع فارقٍ ، وهو :
إمكان الردع عن العمل بالاطمئنان مع عدم إمكانه في القطع ، كما تقدّم