الصفحه ٤٢٩ :
ولكن ذهب المحقّق
النائينيّ رحمهالله (١) إلى عدم جريان الاستصحاب ، إذ ليس في الحكم الشرعيّ
الصفحه ٤٥٠ : بكلٍّ من الدليلين تعييناً ، فإثبات الوجوب التخييريّ والحجّيّة
الواحدة التخييريّة بحاجةٍ إلى لسانٍ آخر في
الصفحه ٥٦ : نعرف قبل كلّ شيءٍ موقف
الشريعة من هذه العملية ، فهل سمح الشارع لأحدٍ بممارستها لكي يوجد مجال لوضع علمٍ
الصفحه ١٧٥ :
، وبقدر ما اتّسع الالتفات تدريجاً من خلال البحث الفقهيّ إلى العناصر المشتركة
اتّسع علم الاصول وازداد
الصفحه ٢٤٩ :
عدم ذكره لجزئيّة
السورة كاشفاً عن عدم جزئيّتها ، ومجرّد استعراضه لعددٍ من أجزاء الصلاة لا يكفي
الصفحه ٢٧١ : الجاهل ، وليس الغرض
بدرجةٍ من الفعليّة تستوجب الحفاظ عليه بغير الطريق الطبيعيّ الذي سبّب الناس
أنفسهم إلى
الصفحه ٢٧٦ : الاحتمال تمثِّل دائماً كسراً محدّداً من
رقم اليقين. فإذا رمزنا إلى رقم اليقين بواحد فقيمة الاحتمال هي (١٢
الصفحه ٤١٣ :
ظهور جملة «فإنّه على يقين من وضوئه» في أنّه جملة خبريّة لا إنشائيّة أقوى من
ظهور اليقين في الفعليّة
الصفحه ٨٩ : اللغة
ـ كما قرأتم في النحو ـ إلى اسمٍ وفعلٍ وحرف.
فالأسماء تدلّ على
معانٍ نفهمها من تلك الأسماء ، سوا
الصفحه ١٤٠ : سؤال «هل يجب الاحتياط تجاه الحكم
المجهول؟» لابدّ لنا أن نرجع إلى المصدر الذي يفرض علينا إطاعة الشارع
الصفحه ١٤٥ :
ـ ٣ ـ
قاعدة منجّزية العلم الإجمالي
تمهيد :
قد تعلم أنّ أخاك
الأكبر قد سافر إلى مكّة ، وقد
الصفحه ٣١٥ : إثبات قضيّةٍ شرعيّةٍ لاستنباط الحكم منه.
والمراد بالثاني :
ما يحتاج إلى إثبات قضيّةٍ شرعيّةٍ كذلك
الصفحه ٩١ : تصنيفها من وجهة نظرٍ تحليليةٍ إلى فئتين :
إحداهما : فئة
المعاني الاسمية ، وتدخل في هذه الفئة الأسما
الصفحه ٩٩ :
وكما أنّ الصياد
حين يرسل الكلب إلى فريسته قد يكون إرساله هذا ناتجاً عن شوقٍ شديدٍ إلى الحصول
على
الصفحه ١٢٩ : الأساس
نعرف أنّ من المستحيل أن يكون الوجوب داعياً إلى إيجاد موضوعه ومحرّكاً للمكلّف
نحوه كما يدعو إلى