الصفحه ٣٥٢ : المعاملة ، ويراد ببطلان
العبادة أنّها غير مُجزية ، ولابدّ من إعادتها أو قضائها. وببطلان المعاملة أنّها
غير
الصفحه ٣٥٥ : ، وهذا الأمر ليس تعيينيّاً ؛ لأنّه لو لم يصلّ من جلوسٍ في أوّل الوقت
وصلّى من قيامٍ في آخر الوقت لكفاه
الصفحه ٣٨٤ : وجوده من الأدلّة.
وقد يتراءى في
بادئ الأمر أنّ في أدلّة البراءة الشرعيّة إطلاقاً حتّى لحالة ما قبل
الصفحه ٤٤٩ : أنّ هذا ليس بحرامٍ وإطلاق
العنان والتأمين من ناحية الحرمة ، ولا يمكن أن تجتمع هاتان الحجّيّتان
الصفحه ٤٩ :
ـ موضوع أساسيّ ترتكز جميع بحوثه عليه وتدور حوله ، وتستهدف الكشف عمّا يرتبط بذلك
الموضوع من خصائص وحالاتٍ
الصفحه ١٣٠ :
عنصرٍ من العناصر الدخيلة في تكوين موضوعه ، بل يقتصر تأثيره وتحريكه على نطاق
المتعلّق».
الصفحه ١٦١ : ثابتاً بأداةٍ من أدوات العموم
، و «تقييداً» له إذا كان عمومه ثابتاً بالإطلاق وعدم ذكر القيد.
ويسمّى
الصفحه ١٦٧ :
الثانية من دراسة هذا العلم
الصفحه ١٨٢ : فردٍ
جديدٍ من العالم يحقّق الافتراض المذكور ، ولا نستطيع أن نؤكّد القول نفسه بلحاظ
القضيّة الخارجيّة
الصفحه ٢٠٤ : الحجّية عدم الحجّية ، بمعنى أنّ الأصل نفوذ الحالة
المفترضة لولا تلك الأمارة من منجّزيةٍ أو معذّريّة.
الصفحه ٢٣٩ : المدلول التصديقيّ الجدّيّ
للكلام المشتمل على القيد لا يشمل من انتفى عنه القيد ، ولا تنفي وجود حكمٍ آخر
الصفحه ٢٤٠ : لمدلول الكلمة على الإطلاق ، أو لحصّةٍ مقيّدةٍ منه؟
أمكن على الوجه الثاني أن نستدلّ بالدلالة الوضعيّة
الصفحه ٢٥٩ :
كان يجب إكرام الفقير العادل والفقير غير العادل ولو بفردَين من الوجوب وبجعلَين
لَما كانت هناك فائدة في
الصفحه ٣١٠ :
وإدراك مضامينه.
كما أنّ شموخ المعاني وعلوّها ينبغي أن لا يكون على حساب الهدف من بيانها ، ولمّا
كان
الصفحه ٣١٣ :
تمهيد
الدليل العقليّ :
كلّ قضيّةٍ يدركها العقل ويمكن أن يستنبط منها حكم شرعيّ ، والبحث عن هذه