الصفحه ٢٤٦ :
الثانية : أن يكون
منكّراً ، أي منوَّناً بتنوين التنكير (١) من قبيل كلمة «رجل» في «جاءَ رجلٌ» أو
الصفحه ٢٥٥ : .
ضابط المفهوم :
وعلى ضوء ما
ذكرناه في تعريف المفهوم نواجه السؤال التالي : ما هو هذا النحو من الربط
الصفحه ٢٧٠ :
السلوك ، وهذا ظهور حالي ، وتكون الدلالة حينئذٍ استظهاريّةً ولا تخضع لجملةٍ من
الشروط التي يتوقّف عليها
الصفحه ٣٧٠ : المحتمل أن يكون بسبب ضياع النصوص الشرعيّة؟
ومنها : قوله
تعالى : (وَمَا كَانَ اللهُ لِيُضِلَّ قَوْماً
الصفحه ٣٨٥ :
تقدّم ، وهذا
العلم إنّما ينحلّ بالفحص لكي يُحرز عدد من التكاليف بصورةٍ تفصيليّة ، وما لم
ينحلّ لا
الصفحه ١١٥ :
ب ـ الدليل الشرعي غير اللفظي
الدليل الشرعيّ
غير اللفظيِّ : كلّ ما يصدر من المعصوم ممّا له دلالة
الصفحه ١٤٦ :
كلمة «إمّا» يمثّل عنصر الخفاء والشكّ ، وكلّما أمكن استخدام صيغةٍ من هذا القبيل
دلّ ذلك على وجود علمٍ
الصفحه ١٩١ :
ورعاية حرمته ،
ولا شكّ في أنّه من الناحية الاحتراميّة ورعاية الحرمة لا فرق بين التحدّي الذي
يقع من
الصفحه ٢٠٩ :
على القطع
الموضوعيّ من أحكام شرعيّة ؛ لأنّ هذه الأحكام يتحقّق موضوعها وجداناً.
والدليل المحرز
الصفحه ٢٦٨ : على ذلك ، أو لا يجوز شيء من هذا بالنسبة إليه؟
ويلاحظ : أنّه على
تقدير عدم تجويز ترك الأولى على
الصفحه ٢٨٢ : عددٍ كبيرٍ من المتشرّعة عليها ، ومن هنا قلنا :
إنّ سيرة المتشرّعة تناظر الإجماع ؛ لأنّهما معاً يقومان
الصفحه ٢٩١ : هو إخبار وشهادة ؛ لأنّ الإنذار
يعني مزج الإخبار بتشخيص المعنى واقتناص النتيجة.
ومنها : آية الكتمان
الصفحه ٣٦٦ : أو نفيه فلابدّ له من تحديد موقفه العمليّ
تجاه هذاالحكم المشكوك. ويوجد مسلكان في تحديد هذاالموقف
الصفحه ٤٠٧ :
المجال مفتوحاً
لافتراض أيّ لسانٍ يُجعل به الاستصحاب شرعاً : من لسان جعل الحالة السابقة منجّزة
، أو
الصفحه ٤٥٢ : .
وخبر الواحد إذا
كان مخالفاً للكتاب من القسم الثاني فهو ساقط عن الحجّيّة في نفسه ، حتّى إذا لم
يعارضه