الصفحه ١٢١ :
الاستنباط ، وفي
ما يلي نماذج من هذه العلاقات :
تقسيم البحث :
توجد في العالم
التشريعيّ أقسام من
الصفحه ١٤٧ : تحليل العلم الإجماليّ إلى علمٍ بأحد الأمرين ، وشكٍّ في هذا ، وشكٍّ في
ذاك.
ففي يوم الجمعة
نعلم بوجوب
الصفحه ٢٢٩ :
الجدّيّ ـ فيختلف من جملةٍ تامّةٍ إلى جملةٍ تامّةٍ اخرى. فالجملة الخبريّة مثل «زيد
عالم» مدلولها الجدّيّ
الصفحه ٢٣٢ : ، سواء صدر من العالي أو من غيره ، بينما الأمر لا يصدق إلاّعلى الطلب
التشريعيّ من العالي ، سواء كان
الصفحه ٢٩٥ : من النهي عن أتّباع الظنّ ، كقوله تعالى : (وَلا تَقْفُ مَا
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ...) (١).
وقد
الصفحه ٣٠٢ : في الشرعيّات لو ترك المتشرّعة إلى ميولهم العقلائيّة ، وفي
حالةٍ من هذا القبيل يكون عدم الردع والسكوت
الصفحه ٣١٧ :
المولى يستحيل أن يُدينَ المكلّف بسبب فعلٍ أو تركٍ غير صادرٍ منه بالاختيار ،
وهذا واضح ؛ لأنّ العقل يحكم
الصفحه ٤٤٤ : : دليل حجّيّة الأمارة بالنسبة إلى دليل جواز الإفتاء بحجّة ، فإنّ الأوّل
يحقّق فرداً من موضوع الدليل
الصفحه ٢٢ :
له مكتملاً من الناحية العلمية ، ويحاول أن يشرح له وجهة نظره ويقنعه بها بقدر ما
يتاح له من وسائل
الصفحه ٦٢ :
ظاهر النصّ أيضاً
؛ لأنّ الاصوليِّين بعد هذا لاحظوا بحقٍّ أنّ عملية استنباط الحكم من ظاهر النصّ
الصفحه ٦٣ : المشتركة في عملية استنباطه.
[تعريف الحكم الشرعي] :
الحكم الشرعى : هو
التشريع الصادر من الله تعالى
الصفحه ٩٥ : الدلالة التصديقية ، ولهذا نجد أنّ اللفظ
إذا صدر من المتكلّم في حالة نومٍ أو ذهولٍ لا توجد له دلالة تصديقية
الصفحه ١٠١ : : «أكرِم الجارَ المسلم» ، وأمّا إذا كان يريد من ولده أن يُكرِم
جاره مهما كان دينه فيقول : «أكرم الجار
الصفحه ١٣٥ :
عديدةٍ ـ كغسل
الوجه وغسل اليمنى وغسل اليسرى ومسح الرأس ومسح القدمين ـ فيتعلّق بكلّ جزءٍ من
تلك
الصفحه ١٨١ :
المولى المشرِّع تارةً يشير إلى الأفراد الموجودين فعلاً من العلماء مثلاً ، فيقول
: «أكرمهم» ، واخرى يفترض