الصفحه ١٣ : أتوسّل إليك ـ يا خير من دعاه داعٍ وأفضل من رجاه راجٍ ـ أن توصل
ثواب ذلك هديّة منّي إلى ولدي البارّ وابني
الصفحه ١٧ :
العالمين ، والصلاة والسلام على محمدٍ وآله الطاهرين.
وبعد : فإنّ
الدراسات العلميّة لعلم اصول الفقه تمرّ في
الصفحه ٧٠ : ما دام قد
استند إلى قطعه ، وهذا أحد الجانبين من حجّية العلم ، ويسمّى بجانب المعذِّرية.
والآخر : أنّ
الصفحه ١١٢ : الجمعة ، أو على عدم دفع الخمس
من الميراث.
وهذا السلوك
العامّ إذا حلّلناه إلى مفرداته ، ولاحظنا سلوك كلّ
الصفحه ١٣٢ : عليه الاستطاعة ، وذهاب الشخص إلى محلّه في السوق الذي يتوقّف عليه
التكسّب.
وموقف الوجوب من
هذه السلسلة
الصفحه ٢٣٤ :
بحكم السياق ، لا
الوضع ، إذ تكشف سياقاً عن أمرٍ ثابتٍ في نفس المتكلّم هو الذي دعاه إلى استعمال
الصفحه ٢٤٨ :
وأمّا النحو
الثاني فكثرة الاستعمال المذكورة قد تبلغ إلى درجةٍ توجب نقل اللفظ من وضعه الأوّل
إلى
الصفحه ٢٧٩ : .
وكما أنّ تعدّد
الإخبارات الحسّية يؤدّي بحساب الاحتمالات إلى نموّ احتمال المطابقة وضآلة احتمال
المخالفة
الصفحه ٣٠١ : ، والاطمئنان حجّة ، من دون فرقٍ بين أن يكون هذا الوضوح واليقين
بالدلالة قائماً على أساس كونها دلالةً عقليّةً
الصفحه ٣٢٦ : ، وافترضنا أنّ تلك
المقدّمة من المتعذّر على المكلّف إيجادها في ذلك الزمان ، ولكن كان بإمكانه
إيجادها قبل ذلك
الصفحه ٣٦١ : الدليل
العقليّ قطعيّاً ومؤدّياً إلى العلم بالحكم الشرعيّ فهو حجّة من أجل حجّيّة القطع
، وهي حجّيّة ثابتة
الصفحه ٣٨١ :
مشروطة بالفحص
وبذل الجهد في التوصّل إلى الحكم الواقعي.
ومنها : رواية أبي
سعيد الزهريّ ، عن أبي
الصفحه ٨٥ : معيّنةٍ مراراً عديدةً بصورةٍ تلقائيةٍ
فنشأت بينهما العلاقة اللغوية. وقد يكون من هذا القبيل كلمة «آه» إذ
الصفحه ٩٦ :
وهناك من يذهب من
العلماء ـ كصاحب الكفاية رحمهالله (١) ـ إلى أنّ النسبة التي تدلّ عليها «بعتُ» في
الصفحه ١٢٤ : ونافذاً إذا ترتّب عليه نقل ملكية السلعة من البائع إلى المشتري ،
ونقل ملكية الثمن من المشتري إلى البائع