الصفحه ١٦٩ :
التمهيد
تعريف علم الاصول.
موضوع علم الاصول
وفائدته.
الحكم الشرعيّ
وتقسيمه.
تنويع البحوث
الصفحه ٤٦ : يُعرَّف علم الاصول بأنّه «العلم بالعناصر المشتركة في عملية استنباط الحكم
الشرعي».
ولكي نستوعب هذا
الصفحه ٧٠ :
من أصالة البراءة.
ولمّا كان علم
الاصول هو : العلم بالعناصر المشتركة في عملية الاستنباط فهو
الصفحه ١٨٣ : على الواقع.
وعلى هذا الأساس
سوف نصنِّف بحوث علم الاصول إلى نوعين :
أحدهما : البحث في الأدلّة من
الصفحه ١٩ :
[مبرّرات استبدال الكتب الدراسيّة في هذا العلم] :
وقد كنّا منذ زمنٍ
نجد أكثر من سببٍ يدعو إلى
الصفحه ٦٧ :
بحوث عِلم الاصول
النوع الأوّل :
الأدلّة المحرزة.
النوع الثاني :
الاصول العمليّة.
تعارض
الصفحه ٢١ :
وأمّا الخطأ فهو
أنّ هذا التدرّج لا ينبغي أن يكون منتزعاً من تأريخ علم الاصول ومعبّراً عمّا مرّ
به
الصفحه ٦٢ : الاصول العلم الضروريّ
للاجتهاد ؛ لأنّه العلم بالعناصر المشتركة في عملية الاستنباط.
[تفسير موقف
الصفحه ٢٠ : من أبحاث علم الاصول ، كبحث
الواجب المشروط والشرط المتأخّر ، والواجب المعلّق ، وأخذ العلم بالحكم في
الصفحه ١٧٥ :
آخر خارج نطاق
البحث الفقهي في هذه المسألة وتلك ، وهذا البحث الآخر هو الذي يعبّر عنه علم الاصول
الصفحه ٤٦٤ :
الحلقة الثانية
١٦٧ ـ ٤٥٦
التمهيد
١٦٩ ـ
١٩٤
تعريف علم الاصول
الصفحه ١٧٣ :
موضوع علمِ الاصول وفائدته
موضوع علم الاصول :
يذكر لكلِّ علمٍ
موضوع عادة ، ويراد به ما يكون
الصفحه ١٧ :
العالمين ، والصلاة والسلام على محمدٍ وآله الطاهرين.
وبعد : فإنّ
الدراسات العلميّة لعلم اصول الفقه تمرّ في
الصفحه ١٧٤ :
الأربعة بأن نقول : إنّ موضوع علم الاصول هو كلّ ما يترقّب أن يكون دليلاً وعنصراً
مشتركاً في عمليّة استنباط
الصفحه ٢٦ :
المقدار الذي ينبغي أن يُعطى من الفكر العلميّ الاصولي في مرحلة السطح يجب أن
يحدّد وفقاً للغرض المفروض لهذه