الملاك ، بل قد ينشأ لمصلحةٍ اخرى ، كإشعار المكلّف بهيبة الحكم وأبديّته.
وأمّا تصويره بالمعنى المجازيّ فبأن نفترض أنّ المولى جعل الحكم على طبيعيّ المكلّف المقيّد بأن يكون في السنة الاولى من الهجرة مثلاً ، فإذا انتهت تلك السنة انتهى زمان المجعول ولم يطرأ تغيير على نفس الجعل.
والافتراض الأوّل أقرب إلى معنى النسخ ، كما هو ظاهر.