الصفحه ٢٦ : المرحلة ، والذي أعرفه غرضاً لهذه المرحلة تكوين
ثقافةٍ عامّةٍ عن علم الاصول لمن يريد أن يقتصر على تلك
الصفحه ٣١ : مجموعة الكتب الدراسية الاصولية
القائمة فعلاً بمجموعةٍ اخرى مصمّمةٍ بروحٍ واحدة ، وعلى اسسٍ مشتركة ، وعلى
الصفحه ٩٨ : .
والمقرَّر بين
الاصوليّين عادةً هو القول بأنّ هذه الصيغة تدلّ لغةً على الوجوب.
وهذا القول يدعونا
أن نتسا
الصفحه ١٠٢ :
على قيد الإسلام ،
وفي كلّ حالةٍ لا يأتي بما يدلّ على القيد نعرف أنّ هذا القيد غير داخلٍ في مرامه
الصفحه ١٠٥ : لغويةٍ تدلّ على تقييد الحكم وتحديده لها مدلول سلبي ، إذ تدلّ على
انتفاء الحكم خارج نطاق الحدود التي تضعها
الصفحه ١٢٧ : [الاستطاعة]
متوفِّرةً في المسلمين فعلاً أوْ لا.
وأمّا ثبوت وجوب
الحجّ على هذا المكلّف أو ذاك فيتوقّف
الصفحه ١٣٢ :
الوجوب ـ أي الصلاة ـ على الوضوء ، ويتوقّف الوضوء على تحضير الماء الكافي ،
ويتوقّف تحضير هذا الماء على فتح
الصفحه ٢٢٢ :
وعلى تقدير القول
بالتوقّف لابدّ من تصوير الوضع المصحّح للاستعمال المجازيّ بنحوٍ يختلف عن الوضع
الصفحه ٣٧١ : معيّن للثاني فلا يمكن الاستدلال بالرواية
المذكورة.
وقد يجاب على ذلك
: بأنّ الورود دائماً يستبطن حيثيّة
الصفحه ٤١٤ :
في أنّه هل
يُستفاد منها جعل الاستصحاب على وجهٍ كلّيٍّ كقاعدةٍ عامّة ، أو لا تدلّ على أكثر
من جريان
الصفحه ٤٣٧ :
استصحاب النجاسة
وعدم الطهارة في الثوب ، ونلاحظ بناءً على هذا أنّ الأصل السببيّ الذي يعالج
المشكلة
الصفحه ٢٤ :
والقواعد التي يستعان بها لإثبات المدّعى في مسألة اخرى والبرهنة عليها ، أو
لاقتناص الثمرة الاصولية لها
الصفحه ٧٠ : يزوِّد كِلا النوعين
بعناصره المشتركة ، وعلى هذا الأساس ننوِّع البحوث الاصولية إلى نوعين ، نتكلّم في
النوع
الصفحه ٨٩ : اللغة
ـ كما قرأتم في النحو ـ إلى اسمٍ وفعلٍ وحرف.
فالأسماء تدلّ على
معانٍ نفهمها من تلك الأسماء ، سوا
الصفحه ١٠٧ : نّه هو المعنى المراد للمتكلِّم.
والدليل على حجّية
الظهور يتكوّن من مقدِّمتين :
الاولى : أنّ