الصفحه ٣٨٠ :
ونلاحظ : أنّ
الرواية غاية ما تدلّ عليه الترغيب في الاتّقاء ، وليس فيها ما يدلّ على الإلزام
الصفحه ٤٠٥ : قواعد الاستنباط لدى كثيرٍ من المحقّقين
، ووظيفة هذه القاعدة على الإجمال : أنّ كلّ حالةٍ كانت متيقّنةً في
الصفحه ٤٢١ : موضوعاً يترتّب عليه الحكم ، فإنّ الحكم إنّما يترتّب على قيد
الوجوب لا على قيد الواجب ، ومن هنا وُضعت
الصفحه ١٣ : العزيز السيد عبدالغني الأردبيلي (١) الذي فجعت به وأنا على وشك الانتهاء من كتابة هذه الحلقات
، فلقد كان له
الصفحه ١٧ :
العالمين ، والصلاة والسلام على محمدٍ وآله الطاهرين.
وبعد : فإنّ
الدراسات العلميّة لعلم اصول الفقه تمرّ في
الصفحه ٢٠ :
ونذكر على سبيل
المثال لما استجدّ من مطالب : أفكار باب التزاحم ، وما أشاده الميرزا من مسلك جعل
الصفحه ٢٢ :
التعرّف على كنوز
هذا العلم وأسراره ، وأمّا في الحالة الثانية فيضع المؤلّف في تصوّره شخصاً نظيراً
الصفحه ٣٤ : على أن لا نعرض مسألةً إلاّبعد أن نكون قد استوفينا مسبقاً كلّ ما له دخل
في تحديد التصوّرات العامّة فيها
الصفحه ٥٢ : ؛ لكي تضاف
إلى العناصر المشتركة ويستنبط منها الحكم الشرعي ، وهو عمل سهل بطبيعته لا يشتمل
على جهدٍ علمي
الصفحه ٦٢ : كلّ عمليةٍ يمارسها الفقيه لتحديد الموقف العمليّ
تجاه الشريعة عن طريق إقامة الدليل على الحكم الشرعي
الصفحه ٦٤ : متعلّقاً بأفعاله أو
بذاته أو بأشياء اخرى داخلةٍ في حياته.
تقسيم الحكم إلى تكليفيٍّ ووضعي :
وعلى ضوء ما
الصفحه ٧١ : ، وهي العلم
بالموقف العمليّ تجاه الشريعة وتحديده على أساس الدليل ، أو على أساس الأصل العملي
، ولكي تكون
الصفحه ٨٣ :
على أنّ العلاقة
التي تقوم في ذهننا بين تصوّر اللفظ وتصوّر المعنى ليست نابعةً من طبيعة اللفظ ،
بل
الصفحه ٩٧ : «الإحسان»
فإنّها لا يمكن أن تدخل في دليلٍ سوى الدليل الذي يشتمل على حكمٍ مرتبطٍ بالإحسان
، ولا علاقة
الصفحه ١٠٣ : «فقهاء» إذا أراد المتكلِّم إثبات الحكم لجميع أفراده
والتدليل على عمومه بطريقةٍ إيجابيّةٍ أدخل عليه اللام