الصفحه ٧٠ : ءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقالُوا
مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ)(٥).
١١ ـ التهويل ،
نحو
الصفحه ١٢١ : )(٢) ، (وَعَلَّمَ آدَمَ
الْأَسْماءَ كُلَّها)(٣) ، إلى غير ذلك مما لا يحصى.
المبحث السابع في تعريف المسند اليه
الصفحه ١٨٦ : :
١ ـ استئناف
باعادة اسم ما استؤنف عنه ، كقولك : أحسنت (٣) الى علي ، علي حقيق بالإحسان ، فتقدير المحذوف ، وهو
الصفحه ١٤٩ : أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ
الرَّسُولُ)(٢)
٣ ـ (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الصفحه ٣٠٢ : الكناية
من حيث المكنى عنه الى ثلاثة أقسام :
١ ـ كناية يطلب
بها صفة من الصفات كالجود والكرم ودماثة
الصفحه ٢٠٠ :
١ ـ الكتب
الصادرة عن الملوك الى الولاة في أوقات الحروب والأزمات.
٢ ـ الأوامر
والنواهي السلطانية
الصفحه ٥٣ : المحذوف إن
لنا في الدنيا محلا ، ولنا عنها الى الآخرة مرتحلا.
(٢) سورة آل عمران
الآية ٣٦.
(٣) سورة
الصفحه ١١٠ :
باللذات يلهو ويلعب
٨ ـ لتكونوا شهداء على الناس ويكون
الرسول عليكم شهيدا.
الاجابة
(١) وقع
الصفحه ٦٦ : عدل عنها الى
الاسمية كان ذلك لنكتة تلاحظ لدى البلغاء (وهي جعل ما سيحصل كأنه حاصل موجود
اهتماما بشأنه
الصفحه ٣٧ : الكلمة العليا.
ثم يليه في
الرتبة كلام رسوله عليهالسلام ، فقد أوتي من جوامع الكلم ما حارت في أمره
الصفحه ١٧٢ : المعرب أصالة ، إذ الاعراب دال
على التعلق المعنوي ، المغني عن الاحتياج ، إلى تعلق آخر
الصفحه ٨٣ : آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ)(٢).
ويقل أن تصحبه
الجملة الخبرية ، نحو : يا عباد
الصفحه ١٢٨ : أحرص الناس على أن
يزدادوا الى حياتهم الماضية حياة في المستقبل.
٣ ـ التحقير ،
نحو : (إِنْ نَظُنُّ
الصفحه ١٧٥ :
وشرط ذلك ألا
تقع بعد إلا أو (أو العاطفة) وإلا امتنع الاقتران بها ، نحو : (وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ
الصفحه ٢٤٢ :
في باخل ضاعت
به الأحساب
٢ ـ انظر الى حسن هلال بدا
يهتك من
أنواره الحندسا