الصفحه ٢٥٢ : لإيصال أثر شيء الى آخر ، نحو : يتكلم فلان خمس ألسن ، أي خمس
لغات ، ونحو : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ
الصفحه ٤١ : ، منها
قول محمد بن الحنفية : البلاغة قول تضطر العقول الى فهمه بأيسر العبارة. وقول ابن
المعتز : البلاغة
الصفحه ٥٦ :
(١) اسمية
وتفيد بأصل وضعها ثبوت الحكم فحسب ، بلا نظر الى تجدد ولا استمرار ، فلا يستفاد من
قولنا
الصفحه ٣٨٨ :
وقال في الفخر
والحماسة :
سل الرماح
العوالي عن معالينا
واستشهد
البيض هل خاب
الصفحه ٣٦٧ : يعلم أخذ الثاني من الأول
، جاز أن يكون من قبيل اتفاق القرائح وتوارد الأفكار من غير قصد الى سرقة وأخذ
الصفحه ٣٥ : الحال التي يورد فيها مع فصاحته (١).
ولن يطابق
الحال إلا إذا كان وفق عقول المخاطبين واعتبار طبقاتهم في
الصفحه ١٠٦ :
أي بخلاف خمور الدنيا فإنها تغتال العقول وتوجب دوار الرأس وثقل الأعضاء ،
ومن ثم لم يقدم الظرف في
الصفحه ٢٢٤ : الى بعض ،
ذلك أنه روعي من الحمار فعل مخصوص وهو الحمل ، وأن يكون المحمول أوعية العلوم
ومستودع ثمار
الصفحه ٩٢ :
يريد أن لنا
محلا في الدنيا ، وإن لنا مرتحلا عنها الى الآخرة.
__________________
(١) أبو قابوس كنية
الصفحه ٢٦٥ : نوع
من المجاز ، فلا بد لها من قرينة تفصح عن الغرض ، وترشد الى المقصود ، ويمتنع معها
إجراء الكلام على
الصفحه ١٥٦ : مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ)(٢) فالمقصود قصره على الرسالة بألا يتعداها الى التباعد عن
الموت الذي استعظموه
الصفحه ٦٨ : البلدين أدفأ جو القاهرة أم
الإسكندرية؟ وهي بحسب ما تضاف اليه فيسأل بها عن الزمان والمكان والحال والعدد
الصفحه ٣٩ :
عليهالسلام تجده راعى حال من يخاطبه ، فكتب الى أهل فارس بما يسهل
ترجمته ، فقال : «من محمد رسول الله الى كسرى
الصفحه ١٥٣ : مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ)(٢) أي مقصور على الرسالة لا يتعداها الى التبري والتباعد
عن الهلاك ، نزل استفظاعهم
الصفحه ٣٢٨ : أبو بكر : هاديا يهديني الى الإسلام ، لكنه ورى عنه بهادي الطريق ، وهو
الدليل في السفر.
٢ ـ مرشحة