الصفحه ٦٢ :
المبحث الثاني في التمني
هو طلب حصول
شيء محبوب لا يرجى حصوله ، إما لكونه مستحيلا ، كقول المتنبي
الصفحه ١٥٢ : ليس إلا تأكيدا على
تأكيد.
٣ ـ يراد
بالتقديم تقديم ما كان حقه أن يؤخر ، كتقديم الخبر على المبتدأ
الصفحه ١٥١ : التحريم فيها ، إذ ما في قراءة
الرفع اسم موصول ، فتقدير الكلام حينئذ إن المحرم الميتة والخبر معرف بلام
الصفحه ٨٣ : آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ)(٢).
ويقل أن تصحبه
الجملة الخبرية ، نحو : يا عباد
الصفحه ٢٨ : (٤)
ومن ذلك تعلم
أنه لا وجه لعد هذين القسمين بعيدين عن التنافر.
ضعف التأليف
هو أن يكون
تأليف الكلام
الصفحه ٣٤١ : ءة الواشي ممكن لكنه لما كان مخالفا عليه الناس احتاج الى تعقيبه بذكر سببه وهو
حذره من الواشي ، ولأجل ذلك
الصفحه ١٠٩ :
(تتمة) من سنن
العرب أن يبدءوا في باب المديح بالصفة الدنيا ثم يثنوا بما هو أعلى منها ، وهكذا
وعلى
الصفحه ٢٦١ : في حكم الخبر ، فالوجه
أن يسمى تشبيها ولا يسمى استعارة ، لأن الاسم اذا وقع هذه المواقع كان الكلام
الصفحه ٣٩٢ :
الموضوع
الصفحة
المبحث الرابع في طريق
إلقاء الخبر
الصفحه ٢٤ : (١)
٥ ـ فأيقنت أني عند ذلك ثائر
غد اتئذ أو
هالك في (الهوالك) (٢)
٦ ـ قال أبو علقمة يوما
الصفحه ١٤٦ : ، بدل يجهلون ، الذي ضميره للقوم ولفظه غائب
مراعاة للخطاب بأنتم.
٤ ـ تغليب
المخاطب على الغائب نحو : أنت
الصفحه ٢٤٩ : من إرادة
الموضوع له.
وينقسم الى :
مجاز مرسل واستعارة ، لأن العلاقة المصححة للتجوز إن كانت غير
الصفحه ٣٢٣ :
الرواية لصاغر عن كابر ، كما يقع في سند الأحاديث ، ألا ترى أن السيول أصلها المطر
، وهو أصله البحر ، وهو
الصفحه ٢٨٧ : منتزعتين من أمرين وأمور بالأخرى ، ثم يدعى أن الصورة المشبهة من جنس
الصورة المشبهة بها فيطلق على الصورة
الصفحه ٢١٠ : الذهني (١) (سواء أصاحبه لزوم خارجي ، أم لا) بحيث يلزم من حصول المعنى الموضوع له في
الذهن حصول فيه إما على