الصفحه ١١٧ : الاستكبار عن العبادة ، تلميح الى
أن الخبر المترتب عليه من جنس الإذلال والعقوبة.
قال السكاكي :
ثم يتفرع على
الصفحه ٤٤ : به ، ثم ظهر خبره مخالفا للواقع فإنه يقال : ما كذب ولكنه أخطأ ،
كما روى أن عائشة قالت فيمن شأنه كذلك
الصفحه ٦١ : الله يأتي بالفرج ، ورب وكم الخبرية.
والذي يهتم
البليغ بالبحث عنه هو القسم الأول (٢) لأن فيه من
الصفحه ١١٨ :
فهو مع كونه
يشير الى أن الخبر المبني عليه من جنس الرفعة والبناء ، يعرّض بتعظيم بناء بيته
لأنه فعل
الصفحه ١٧٧ : المنافي للاتصال ، فلا يكفي الضمير حينئذ في الربط ، بل لا بد من الواو.
وقال أيضا : إن
كان الخبر في الجملة
الصفحه ٤٩ : تطلب
الزيادة ، وقد خفيت هذه الدقائق على الخاصة بله العامة ، ويرشد الى ذلك ما رواه
الثقات من أن المتفلسف
الصفحه ١٧٦ : بالفائدة فيحسن زيادة رابط يؤكد الربط ويقويه.
وقال عبد
القاهر : إن (٣) كان المبتدأ ضمير ذي الحال وجبت
الصفحه ١٠٢ : أنه
لا يزول عن البال لكونه مطلوبا ، نحو : رحمة الله ترجى ، نصر الله قريب.
٧ ـ إفادة
التخصيص إذا كان
الصفحه ١٠٦ : .
٢ ـ التنبيه
ابتداء دون حاجة إلى تأمل في الكلام على أنه خبر لا نعت ، كقوله تعالى : (وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٥٢ :
والروح للسيف
والأجساد للرخم
٥ ـ إن ترد خبر حالهم عن يقين
فالفهم في
منازل أو
الصفحه ٤٦ : الحكم الذي تضمنته الجملة ، ويسمى ذلك فائدة الخبر ، نحو : حروب المستقبل
جوية.
(٢) إفادة
المخاطب أن
الصفحه ٣٩١ :
فهرس الكتاب
الموضوع
الصفحة
مقدمة الكتاب
الصفحه ١١٠ : المسند
اليه بعد حرف النفي ليفيد سلب العموم.
(٢) قدم الخبر
للتشويق الى ما بعده.
(٣) قدم المسند
اليه
الصفحه ٩٢ :
بها لغريب (٢)
تقديره فإني
لغريب وقيار كذلك ، والباعث على تقديم قيار على خبر إن قصد التسوية
الصفحه ٢٤٧ :
قبل الاستعمال ، فلا تسمى حقيقة ولا مجازا ، وبقولنا فيما وضعت له الغلط ، نحو :
خذ هذا الكتاب ، مشيرا