الصفحه ٩٥ : وملائكته يصلون على محمد وآل محمد والسلام عليهم
ورحمة الله وبركاته ، رب اغفر لي ذنوبي وافتح لي أبواب فضلك
الصفحه ١١٢ : ولا بأس بذلك ، وإنما يكره في سائر البلدان) (١).
(١) أما مع الحائل
فلا بأس بالاتفاق لصحيح محمد بن
الصفحه ١٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أستنجح وأتوجه ، اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد واجعلني
بهم وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين
الصفحه ١٧٥ : التسبيح أولى من قراءة الحمد سواء كان
منفردا أو إماما أو مأموما لخبر محمد بن عمران ومحمد بن حمزة عن أبي عبد
الصفحه ١٧٦ :
مطلقا (١) ،
لرواية محمد بن حكيم عن أبي الحسن عليهالسلام وروي أفضلية التسبيح مطلقا (٢) ، ولغير
الصفحه ١٨٢ : فالمشهور على أن المفصّل من أول سورة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى آخر القرآن ، وقيل إن أوله من الحجرات
الصفحه ١٨٣ : ،
والمراد به (٢) ما بعد محمّد (٣) أو الفتح ، أو الحجرات ، أو الصفّ ، أو الصافات
إلى آخر القرآن. وفي مبدئه
الصفحه ١٨٩ : علمائنا وأكثر العامة ، ويدل عليه
صحيح زرارة ومحمد بن مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام الوارد في صلاة الكسوفين
الصفحه ٢١٠ : الرسول اللهم صل على محمد وآل محمد ، وتقبل شفاعته في أمته وارفع ـ
__________________
(١) الوسائل الباب
الصفحه ٢٢٠ : السّلام على جبرئيل وميكائيل والملائكة المقربين ، السّلام على محمّد بن عبد
الله خاتم النبيّين لا نبيّ بعده
الصفحه ٢٢٩ : (١) ، ...
______________________________________________________
ـ وخبر الأعمش عن
جعفر بن محمد عليهماالسلام : (والقنوت في جميع الصلوات سنّة واجبة في الركعة الثانية
قبل
الصفحه ٢٤٠ : في أموري كلها ، وأعوذ بك من خزي الدنيا وعذاب الآخرة) (٦).
وخبر محمد الواسطي
: (سمعت أبا عبد الله
الصفحه ٢٦١ : بأسانيد مختلفة وأصلها محمد بن مسلم ، وفيها إشكال
من حيث إن الحدث يبطل الطهارة وتبطل ببطلانها الصلاة
الصفحه ٢٧٤ : على محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلى أئمة المسلمين ويستغفر للمؤمنين والمؤمنات فإذا فرغ
من هذا أقام
الصفحه ٣٠٩ : . والخطبة بعد الصلاة وإنما أحدث الخطبة قبل الصلاة
عثمان) (١).
وخبر محمد بن مسلم
عن أحدهما عليهماالسلام في