الصفحه ١٤ : أكثر من ألف
دينار ووضع المجاز الذى يسلك اليه منه وعمل الدرج النقر التى يصعد عليها الى
الوادى وكان
الصفحه ٢٢ : الألف نصرنا عليهم لأن أحياءنا سعداء وأمواتنا
شهداء ولأهل مصر عنه نحو عشرة أحاديث خرج من مصر وليس له بها
الصفحه ٤٤ : حرم عليه
هذا الطعام لم ينفعه عمل ولو عبد الله ألف عام شعر
ليهنك يا قلب
يوم اللقا
الصفحه ٦٢ : اليك بهذه الألف درهم وعبدين وجاريتين فتبسم وقال له
منذ رأيتك دعوت لك بالبركة فو الله لا أقبل منك شيئا
الصفحه ٦٤ : ألف دينار يصلح بها شأنه فقال ليس لى بها حاجة فغضب المعز وقال يرد على فقال
ليس لى بها حاجة وعندى قوت
الصفحه ٩٨ : وقال يونس بن
عبد الاعلى كان دخل الليث فى كل سنة مائة ألف دينار وما وجبت عليه زكاة قط قال
محمد بن
الصفحه ٩٩ :
عبد الحكم أيضا
انه كان يدخل لليث فى كل سنة أكثر من ثمانين ألف دينار وما وجبت عليه زكاة قط لان
الصفحه ١١٥ : وألف الكتب ومات سنة
أربع وخمسين وأربعمائة وكان الفاطميون يعظمونه وكان يبعث أولاده فى الليل الى بيوت
الصفحه ١٢٢ : مائة فارس فخرج عليهم وعليه
عباءة وقال اذهبوا الى شأنكم فانى اشتريت هذه من الله تعالى بأربعين ألف دينار
الصفحه ١٣٦ :
وحدى فجال فى فكرى وخاطرى فقلت فلان له كذا وكذا وفلان له ألف ركعة وقلت يا نفس ما
أعظم مصيبتك لم لا تكونى
الصفحه ١٤٧ : حمل براية أقلام ووجدوا عنده حمل ليف أبيض قال عبد الله بن بشير قلت للانبارى
كم حفظت قال ألف سطر فى ليلة
الصفحه ١٥١ : أن المقوقس سأل عمرو بن العاص أن يبيعه سفح المقطم بسبعين الف دينار فعجب
عمرو من ذلك وكتب بذلك الى أمير
الصفحه ١٦٨ :
أعمدة جامع مصر مائتى ختمة وصلى عنده ألف ركعة وكان فاضلا وانتفع به جماعة من
الطلبة قال ابن بابشاذ من
الصفحه ١٧٦ :
وأخذوا الحجر
الاسود فلما جاء المعز طلبوا منه ألف كيس فأجابهم لذلك وصنع دنانير من نحاس وطلاها
الصفحه ١٨٣ : كان بالقرافة الكبرى اثنا عشر ألف مسجد
ستة آلاف برزق وستة آلاف بمسقعات وقد دثرت ولم يبق منها الا ما