الصفحه ٧٣ : فى كل حجة مائة ألف وخمسين ألف
دينار وكان يخرج معه تسعين ناقة وأربعمائة عربى وكان يحمل معه أحواض البقل
الصفحه ٢٠٠ : له من الغلمان الترك ألف وسبعون تركيا يغلق عليهم باب
داره وتمام ألفى غلام روم مقيمين معه سوى المولدين
الصفحه ٢٤٨ : الفقراء بقدومه لانه كان يجمعهم ويفرق عليهم زكاة ماله قال النهرجورى ملك
العودى مائة ألف وخمسمائة ألف دينار
الصفحه ٤ : واحد منهم ألف تأليفا وأدّى اجتهاده فنسأل الله أن يجعلنا وإياهم
من أهل السعادة
فممن ألف فى ذلك
الشيخ
الصفحه ٤٥ : ألف حديث ما جرح فى حديث واحد وحكى أبو داود قال سمعت
ابن وهب يقول جعلت على نفسى ان اغتبت مسلما أن أصوم
الصفحه ٥٠ : كل سنة ألف دينار فلما جرى بينهما ما جرى قال أحمد بن طولون
وأين جوائزى التى كنت أرسلها اليك قال فى
الصفحه ٥٤ : سنان قال علىّ به فلما
أتى اليه قال له كم تحمل خراج هذه الجنان فى كل سنة قال عشرين ألف دينار قال فكم
ترد
الصفحه ٦٨ : المقدم ذكره
فيما اتفق له مع فاطمة صاحبة العقد ثم قال القضاعى ملك بشرى بن سعيد الجوهرى مائة
ألف دينار
الصفحه ١٤٨ : أظهرت لك
الحرج قل لا نخف هذه ألف دينار مهرها ثم دخل الرجل الى منزله وجاء المحاملى بعد
ساعة فطرق الباب
الصفحه ١٦٦ : فبعث الى شيوخهم المأمون حين دخل الى مصر فقال أريد ألف
دينار قرضا فلما جاءهم الرسول قالوا لا نقدر على
الصفحه ١٨٠ : رأيت بخط بعض العلماء أن النباش جهز ألف بنت
ومائتين يتامى وخمسة آلاف ومائتين من الصبيان الايتام وكفن ألف
الصفحه ٢١٢ :
ونذر رجل من أهل
العراق أن يقرأ عند قبره ألف ختمة فقدم وقرأها فلما فرغ منها أنشد
قد وفينا بنذرنا
الصفحه ٦ : لها من الجسور والقناطر قال والمقام الكريم المنابر
وكان بها ألف منبر قال القضاعى وقد روى من حديث سعيد
الصفحه ١٢ : تلك الصورة فى ذلك
الموضع أتى عليها ألف سنة وأكثر ولا يعرف من عملها قال القضاعى فهذه عجائب مصر
وليس ثم
الصفحه ١٣ :
عمرو بن العاص رضى الله عنه أن يبيعه سفحه بسبعين ألف دينار فكتب بذلك الى أمير
المؤمنين عمر بن الخطاب رضى