الصفحه ٩٩ : من خراجها فيجعل ذلك صررا ويجلس على باب داره ويعطى صرة
لهذا وصرة لهذا حتى لا يدع الا اليسير من ذلك
الصفحه ١٠٤ : المؤلف عفا الله عنه ولم يكن بالقرافة
من الصدفيين الا هذه المقبرة الا أنى رأيت فى كتاب الشيخ عبد الله
الصفحه ١١٧ : لا اله الا الله ولم تذكر
العلماء من صاغه ولم تذكر له وفاة بمصر لانه لم يدخل مع الصحابة فى فتحها من
الصفحه ١٢٨ :
جابار مائة دينار فانفقت الى آخر المال على أربابه ولم يبق الا صرة فجعلتها فى كمى
وسرت حتى أتينا منزلا
الصفحه ١٤٤ : ما أعهد من والدى الا قراءة القرآن
وفعل الخير والصدقة ولا أدرى كيف وقف عند هذا الوقف وهو غير وقف فرآه
الصفحه ١٤٩ : ليلة عرفة فلما جاء الحج جاء ولدها ومعه المنديل وأعطاه لامه فقالت لا
اله الا الله متى جاءك هذا المنديل
الصفحه ١٥٩ :
إذهب بها الى
السوق فأشتر بها عبيدا فذهب واشترى بها عبيدا وعاد اليه فقال لا تدخلوا علىّ بهم
الا وفى
الصفحه ١٦٧ :
أشكو ضعف قوتى وقلة
حيلتى وهو انى على الناس لا اله الا أنت الى من تكلنى الى عدوّ يتجهمنى أو الى
الصفحه ١٦٨ : ليلة يسبنى أقام على ذلك عشرين سنة فما لمته فى يوم قط ولا زدته الا احسانا
ولا بت حتى حاللته مما يقول
الصفحه ١٦٩ :
قال القرشى وقبره بمقبرة بنى تجيب وقد دثرت هذه القبور ولم يعرف منها الا قبر ابن
بابشاذ النحوى وبها قبر
الصفحه ١٧٧ : فامزج الراح
يوم النحر بالماء
فلا يحل ضحى الا
بصهباء
وبهذه التربة
الآمر بأمر الله
الصفحه ١٨٣ : كان بالقرافة الكبرى اثنا عشر ألف مسجد
ستة آلاف برزق وستة آلاف بمسقعات وقد دثرت ولم يبق منها الا ما
الصفحه ١٩٢ : الا أن سمع كلام شيبان
فبصبص وضرب بذنبه مثل الكلب فالتفت اليه شيبان وعرك اذنه فقال له سفيان ما هذه
الصفحه ٢١٤ :
العلماء له التاريخ المشهور كانت له همة فى العلم والادب وكان اذا قرأ لا يسمعه
أحد الا بكى وخرج عن ماله
الصفحه ٢٢٩ : الشيخ عيسى القليوبى كان لابى الطاهر
دعوة مجابة وكان يقول لا يعرف الحلم الا مع الغضب وسمع رجلا يسبه فجلس