الصفحه ١٠١ : مال
أبيك وأعتقنى ان شئت والا فبعنى فقال أنت حر والمال الذى بيدك هبة منى اليك قال
الخطابى فلا أدرى
الصفحه ١٠٣ : منه اذا سئل وكان الناس يسألونه فيجيب من غير ترو وكان يتصدق
بقوته وكان يقول الجواد لا يعرف الا فى
الصفحه ١٠٥ : الا
القبة التى بجانبه وهى آخر مقابر الصدفيين وقيل انها كانت اربعمائة قبة والليث
وسطهم والله أعلم قال
الصفحه ١١١ :
(١) لا تدركه الظنون الا ظنونا
وحاشا أن تداركه الظنون
وكان يقول حرام
على قلب مشوب
الصفحه ١١٩ :
بثقلها فقام فصلى ركعتين ثم قال اللهم انى أقسمت عليك الا رددت بغلتى على وثقلها
قال فلم يشعر الا بالبغلة جا
الصفحه ١٥١ : فأرسل اليه عمر يقول انا لا نعلم غراس الجنة الا المؤمنين فاقبر بها من مات
منهم ولا تبعه شيئا فكان أول من
الصفحه ١٧٣ : قال فقلت أشهد أن لا اله الا الله
وأشهد أن محمدا رسول الله والله ما كان معى من أحد ولا سبقنى اليه أحد
الصفحه ٢٢٤ : فسرق الحانوت تلك الليلة وجاء صاحب الحانوت فوجد حانوته
سرق فقال لصاحب الدرك ما أعرف حانوتى الا منك فقال
الصفحه ٢٢٥ :
هؤلاء الجماعة
فقال يا سيدى لى مدة أصحبهم وأنا على هذه الحالة فما افتضحت الا اليوم ثم أسلم على
يدى
الصفحه ٢٣٤ : أقسمت عليك بالذى أبداك وخلقك الا
نثرت علينا رطبا فتناثر الرطب من فوقها فأكلنا ثم نمنا وانتبهنا فحركنا
الصفحه ٢٣٧ : قد دخل الى خلوته ولا يخرج من بيته الا
للجمعة ولا يكلم أحدا الا بعد أربعين يوما فجلس عند بابه أربعين
الصفحه ٢٩٣ : الا بما يعنيه وقال رحمهالله ان الله يرزق العبد حلاوة ذكره فان فرح به وشكره آنسه بقربه
وان قصر فى
الصفحه ٣١٠ : يزار ويتبرك به كان رحمهالله وزيرا صالحا مجتهدا عالما لم ينطلق قلمه قط الا بايصال رزق
أو سبب خير أو
الصفحه ١١ :
الفصل الثانى
(فى عجائبها)
ومن عجائبها صنم
الهرمين ويقال انه طلسم الرمل ألا يغلب على الجيزة
الصفحه ٢١ : ذر أسلم بمكة وأقام بها أياما ليس له قوت الا ماء زمزم ثم عاد الى أهله ورجع
الى رسول الله