الصفحه ١٩٣ :
الشافعى ذكره القضاعى وأفرده فى السبعة المختارة وهو الذى تولى غسل الامام الشافعى
توفى سنة أربع وستين
الصفحه ٢٧٢ : وتولى الحكم بمصر فكان عارفا بالاصول والفروع
والعربية مولده فى سنة سبع وتسعين وخمسمائة وقيل سنة ثمان
الصفحه ٣٠٤ : بثلاثة دراهم على أصحابى وأهلى وجيرانى فخذها وانصرف
فقيل انه دار بها على سبعة من مشايخ أهل مصر فلم يأخذها
الصفحه ٣١٨ : من ابن عطاء الى مقبرة البكرية فهذا المدفن
كله يسمى بمجر الحصا والله أعلم وولد سنة سبعين وخمسمائة وفقه
الصفحه ٢٩١ : يدى السبع فكان السبع يشمه
ولا يضره وذلك انه سعى فى عزل تكين الجبار فنم عليه فأحضره وكان قد اتخذ سبعا
الصفحه ١٠٨ : وسبعين وستمائة
وبالتربة أيضا قبر محمد بن عبد الحميد توفى سنة ستين وسبعمائة وبالتربة أيضا قبر
القاضى العدل
الصفحه ١٤٧ : واحدة وقال أبو هانى قلت للانبارى كيف حفظت القرآن
قال وأنا ابن سبع سنين وقرأت الفقه فى سنة والنحو فى شهر
الصفحه ١٢١ : الله فمضى وتركهم وهو أحد السبعة المختارة الذين أشار بزيارتهم القضاعى
وهو خامس السبعة وسيأتى ذكرهم ان شا
الصفحه ٢٤٦ : خمس وسبعين واربعمائة وبالتربة أيضا قبر الرجل الصالح الشيخ غالى
المزين وعلى باب هذه التربة قبور
الصفحه ٣٢١ :
وهذا فصل سميته
اللمعة فى زيارة السبعة تعريفا على التخصيص فى زيارتهم فمن الناس من يقول ان
زيارتهم محدثة
الصفحه ٥٥ : الله تعالى سنة تسع وسبعين ومائتين والى جانبه قبر أخيه محمد بن
ابراهيم بن سنان البصرى له حكايات مشهورة
الصفحه ١٢٢ :
اسماعيل المعروف
بالاهوازى أصله من الاهواز قدم على الفاطميين فظنوا أنه عين لبنى العباس فسجنوه
سبع
الصفحه ١٧٧ :
عاش ثمانيا
وثلاثين سنة وسبعة أشهر وكانت دولته عشرين سنة وبهذه التربة المستنصر بالله أبو
العباس
الصفحه ٢٠٠ : له من الغلمان الترك ألف وسبعون تركيا يغلق عليهم باب
داره وتمام ألفى غلام روم مقيمين معه سوى المولدين
الصفحه ٢٠٦ : بالباب فخرجت
فاذا هو سبع عظيم فلما ان نظرت اليه حصل لى منه رعب عظيم فرجعت الى الشيخ وأنا
متغير اللون فقال