الصفحه ٢٠٤ : ومعه قبر الزكى عبد الغنى بن العجمية
ومقابل هذه التربة قبر الشيخ سلطان بن يزيد المغربى أحد القراء السبعة
الصفحه ١١٤ : الشرق حوش مع جدار حائطه به جماعة من أولاد
الشنبكى كان عليهم أعمدة فيها أسماؤهم وكان مكتوبا على عمود منها
الصفحه ٢٠٥ : وهناك أعمدة مكتوب عليها أسماء جماعة من المحدثين ثم
تمشى مبحرا الى أن تأتى الى التربة الجديدة اللطيفة
الصفحه ٦٤ : منها نور قال ابن عثمان كان فيما
بين الجوسقين قبر بأربعة أعمدة وأربعة ألواح رخام على هيئة الصندوق مكتوب
الصفحه ١٢٣ : عند قبره الى قبر الزعفرانى وهى حومة مباركة كثيرة الاعمدة منها
عمود الى جانب الشيخ عبد المعطى مكتوب
الصفحه ١٦٨ :
أعمدة جامع مصر مائتى ختمة وصلى عنده ألف ركعة وكان فاضلا وانتفع به جماعة من
الطلبة قال ابن بابشاذ من
الصفحه ٢٠٢ : الجهة الغربية حوش
فيه أعمدة كثيرة مكتوب عليها الفقها بنى ماضى والى جانبهم حوش الفقهاء أولاد
القطروانى
الصفحه ٢٠٣ :
ناشرة عليهم أعمدة مكتوب عليها بالقلم الكوفى أسماؤهم والى جانبهم حوش الفقهاء
أولاد العجمية هكذا مكتوب على
الصفحه ٢٤ : فتحها ولأهل مصر عنه حديثان من
غير رواية ذكرهما ابن عبد الحكم وغيره وكان يقول أحب الجهاد وأشتاق اليه كما
الصفحه ٢٩٨ : خليفة
الحكم العزيز بالقاهرة ومصر وكان من أكابر أهل العلم والعمل فيجد سرورا برجوعى
اليه ويلزمنى بالجلوس
الصفحه ١٢٥ :
عبد الحكم حدثنى أبى عبد الحكم قال حدثنى جدى يعنى ابن رفاعة قال زرت المفضل بن
فضالة فى الليل فاذا بشخص
الصفحه ٥٢ : عرفت قدر ما أنا فيه قال فقلت فى نفسى أيجوع انسان
ببطن غيره فلما تزوّجت جمعت عندى سبعة من العيال فكنت
الصفحه ٩٩ :
عبد الحكم أيضا
انه كان يدخل لليث فى كل سنة أكثر من ثمانين ألف دينار وما وجبت عليه زكاة قط لان
الصفحه ١١٦ :
من عشرين مجلدا وكتاب الشهاب فى المواعظ والامثال وكتاب منثور الحكم من كلام على كرّم
الله وجهه وكتاب
الصفحه ١٩١ :
وكان كاتب القاضى أبى الطاهر عبد الحكم بن محمد الانصارى توفى سنة سبع وتسعين
ومائة حكى عنه ابن عثمان فى