الصفحه ٧٥ : الأصحاب
في ذلك. فقد ذكره كذلك جماعة من المتأخّرين كابن إدريس ، والمحقّق ابن سعيد ،
والعلامة في مطولاته
الصفحه ١٠ :
ويقال لهم : (
اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ )
(١) وهو مما
يزيد من حسرة نفوسهم وشعورهم
الصفحه ٢٥ :
ويقال لهم : (
اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ )
(١) وهو مما
يزيد من حسرة نفوسهم وشعورهم
الصفحه ٤٥ : « والشرح
والحاشية على الإرشاد » من باب العطف التفسيري ، إذا لم أجد من مؤلفاته شرحا آخر على
الإرشاد سوى
الصفحه ٦٥ : داخل ثلاثين رسالة
بعنوان « كلمات
المحققين » لم تخل من أغلاط بسبب من الطبع أو
النسخ ، بخاصّة فيما يتصل
الصفحه ٨٣ : :
« وهو أقرب ».
قلت
: هذا واضح لا غبار عليه. يدل عليه ما
تقدّم من قول الصادق عليهالسلام
« اشتر حقّه
الصفحه ٨٤ :
السلام ـ إمّا في
حالة ظهوره فلا ، لأنّه إنّما يجوز التصرّف فيها بإذنه. وعلى هذا فلا ينفذ شيء من
الصفحه ٨ : :
وله صور عديدة يعرضها القرآن الكريم ، منها الشعور بالخسران والندامة والخزي والخوف والرهبة ، فينادي
الصفحه ٩ :
وحينما يُعرَضون على النار ويرون عذابها
تتقطّع أنفسهم حسرات من شدة الندم ، فيظهرون البراءة من
الصفحه ٢٣ : :
وله صور عديدة يعرضها القرآن الكريم ، منها الشعور بالخسران والندامة والخزي والخوف والرهبة ، فينادي
الصفحه ٢٤ :
وحينما يُعرَضون على النار ويرون عذابها
تتقطّع أنفسهم حسرات من شدة الندم ، فيظهرون البراءة من
الصفحه ٣٤ : كلّ البلاد الصفوية.
وقد فتحت رسالة الخراج للعلامة الكركي
حواراً فقهيّاً امتدّ من بعده في رسائل اخرى
الصفحه ٤٤ : الدين محمَّد في « ردّ شرعة التسمية » للسيد الداماد. وينقل
عنها فيه. وقد رأيت نسخة منه مع شرح بعض علما
الصفحه ٥٧ : : « سألت أبا عبدالله عليهالسلام عن شراء الأرض من أهل الخراج ، فكرههه
، وقال : إنّما أرض الخراج للمسلمين
الصفحه ٦٩ :
لقاء الله تعالى به
، مع علمي بإنّ من خلا قبله من الهوى ، وبصّر بصيرته من الغوى ، وراقب الله تعالى