الصفحه ٧٢ :
من عبارة المحقّق نجم
الدين في الشرائع
(١) ، واختاره
العلامة في المنتهى
(٢) و التذكرة
(٣) والتحرير
الصفحه ٩٠ : سيأتي إن شاء
الله.
فإن
قيل : فلو استولى سلطان الجور على جباية شيء من
خراج هذه الأرضين ، اعتقاداً
منه
الصفحه ٥٠ : من ذلك وقال : إن تعيين القبلة منوط بالدائرة الهندية
، وهي متعلقة بأرباب علم الرياضي لا بالفقها
الصفحه ٦١ : بردود من الفعل قائمة على التساؤل عن مسوّغات التعامل مع سلطة أو
أرض من الممكن أن يُثار التشكيك حيالهما
الصفحه ٧١ :
يقوم بعمارتها بما
يراه من النصف أو الثلث أو غير ذلك. وعلى المتقبّل إخراج مال القبالة الذي هو حقّ
الصفحه ٨٢ :
التصرّف ، فكيف يجوز لوليّ الأمر أخذها من المشتري ، وكيف يردّ رأس ماله ، مع أنّه
قد أخذ عوضه ، أعني تلك
الصفحه ٧ :
وإن استغاثوا من شدة العطش ، يُغاثوا
بماءٍ صديدٍ يتجرعونه ولا يكادون يستسيغونه ، أو بماء الحميم
الصفحه ٢٢ :
وإن استغاثوا من شدة العطش ، يُغاثوا
بماءٍ صديدٍ يتجرعونه ولا يكادون يستسيغونه ، أو بماء الحميم
الصفحه ٣٩ : قرأت بعضه
على الشيخ العلامة الرحلة عبد الرحمان بن إبانة الأنصاري بمصر في الثاني عشر من
شعبان من سنة خمس
الصفحه ٤٨ :
فرغت من هذه فأنا مشتغل بنقض رسالته « الخراجيّة » وكشف لَبْس ما رتّبه فيها من « المباحث
الاقناعية » وهو
الصفحه ٧٣ :
فيما كان أقلّ من
خمسة أوساق شيء. وما أخذ بالسيف فذلك للامام عليهالسلام
يقبّله بالذي يرى كما صنع
الصفحه ٧٤ : من أسلم طوعاً ابتداء ، ويسقط عنهم الصلح لأنّه جزية.
ويصحّ لأربابها التصرّف فيها بالبيع
والشرا
الصفحه ٧٦ :
المقدمة
الثانية
في
حكم المفتوح عنوة :
أعني المأخوذ بالسيف قهراً لأن فيه معنى
الإذلال ، ومنه
الصفحه ٨١ : ؟
وقريب من ذلك ما روى حسناً عن حريز عن
أبي عبدالله عليهالسلام ـ قال :
« سمعته يقول رفع إلى أمير
الصفحه ١ : العمل ، في قصور الجنة وغرفها ، وفيها مساكن طيبة في جنات الخُلد العالية ، وغرف من فوقها غرف مبنية ، تجري