الصفحه ٣٩ :
محمَّد بن يحيى
الزبيدي ، سماعاً ، قال : أنابه أبو الوقت عبد الأول بن عيسى بن شعيب الشجري
الهروي
الصفحه ٧٦ :
المقدمة
الثانية
في
حكم المفتوح عنوة :
أعني المأخوذ بالسيف قهراً لأن فيه معنى
الإذلال ، ومنه
الصفحه ٣٧ :
الشيخ الإمام
المحقّق المنقّح ، نادرة الزمان ، ويتيمة الأوان (١).
وذكره المجلسي في أول « بحار
الصفحه ٥٢ :
ما معناه : ورد سفير
مقرّب من جهة سلطان الروم ( الخلافة التركية العثمانية ) على السلطان الشاه
الصفحه ٩٣ : .
وهذا قريب من كلام ظاهر « المبسوط ».
وأمّا أرض العراق التي تسمى ب أرض السواد
وهي المفتوحة من أرض
الصفحه ١٣ :
المعاد ..................................................... ٩١
المبحث الأول : الموت
وغمراته
الصفحه ٢٨ :
المعاد ..................................................... ٩١
المبحث الأول : الموت
وغمراته
الصفحه ٧٠ :
المقدّمة الأولى
في أقسام الأرضين
: وهي في الأصل على قسمين :
أحدهما :
أرض بلاد الإسلام ، وهي
الصفحه ٧٨ :
الخراج : النصف أو
الثلث أو الثلثان ، وعلى قدر ما يكون لهم صالحاً ولا يضربهم ، فإذا خرج منها نما
الصفحه ٦ :
أدخلوا أبواب جهنم
خالدين فيها ، فبئس مثوى المتكبرين ، هذا والنار تنتظرهم من مكانٍ بعيد ، فإذا
الصفحه ٢١ :
أدخلوا أبواب جهنم
خالدين فيها ، فبئس مثوى المتكبرين ، هذا والنار تنتظرهم من مكانٍ بعيد ، فإذا
الصفحه ٥٨ : انضمّ إلى هذا كلّه أمر
من له النيابة حال الغيبة ... ».
نستخلص من هذا الكلام أن الكاتب لا يجد
الصفحه ٥٩ :
ولكن ماذا عن الأرض الميّتة ؟
يقرّر المؤلّف بأن الأرض الميّتة من
المفتوح عنوة للامام ، وإلى أنّه
الصفحه ٤٢ :
نزارته وقلته ، من ذلك ما خرج من :
١ ـ شرح « قواعد الأحكام » في خمسة
مجلدات تخمينا. ومن ذلك :
٢ ـ كتاب
الصفحه ٤٩ :
وكان من غرائب الأمور أن كتب بعض الأشرار
مكتوباً مشتملاً على أنواع الكذب والبهتان بالنسبة إلى الشيخ