الصفحه ٨٢ :
التصرّف ، فكيف يجوز لوليّ الأمر أخذها من المشتري ، وكيف يردّ رأس ماله ، مع أنّه
قد أخذ عوضه ، أعني تلك
الصفحه ٨٨ :
قال في الصحاح : « الطسق » : الوظيفة من
خراج الأرض ، فارسي معرّب.
وعن الحرت بن المغيرة النصري قال
الصفحه ٧ :
وإن استغاثوا من شدة العطش ، يُغاثوا
بماءٍ صديدٍ يتجرعونه ولا يكادون يستسيغونه ، أو بماء الحميم
الصفحه ٢٢ :
وإن استغاثوا من شدة العطش ، يُغاثوا
بماءٍ صديدٍ يتجرعونه ولا يكادون يستسيغونه ، أو بماء الحميم
الصفحه ٣٨ :
١ ـ الشيخ شمس الدين محمَّد بن داود ..
ويروي عن :
٢ ـ الشيخ علي بن هلال الجزائري (١) ولم يذكر من
الصفحه ٣٩ : قرأت بعضه
على الشيخ العلامة الرحلة عبد الرحمان بن إبانة الأنصاري بمصر في الثاني عشر من
شعبان من سنة خمس
الصفحه ٤٨ :
فرغت من هذه فأنا مشتغل بنقض رسالته « الخراجيّة » وكشف لَبْس ما رتّبه فيها من « المباحث
الاقناعية » وهو
الصفحه ٧٣ :
فيما كان أقلّ من
خمسة أوساق شيء. وما أخذ بالسيف فذلك للامام عليهالسلام
يقبّله بالذي يرى كما صنع
الصفحه ٧٤ : من أسلم طوعاً ابتداء ، ويسقط عنهم الصلح لأنّه جزية.
ويصحّ لأربابها التصرّف فيها بالبيع
والشرا
الصفحه ٧٦ :
المقدمة
الثانية
في
حكم المفتوح عنوة :
أعني المأخوذ بالسيف قهراً لأن فيه معنى
الإذلال ، ومنه
الصفحه ٨١ : ؟
وقريب من ذلك ما روى حسناً عن حريز عن
أبي عبدالله عليهالسلام ـ قال :
« سمعته يقول رفع إلى أمير
الصفحه ٨٦ : فتحت من غير أن يوجف
عليها بخيل ولا ركاب ، والأرضون الموات ، وتركة من
لا وارث له من الأهل والقرابات
الصفحه ١ : العمل ، في قصور الجنة وغرفها ، وفيها مساكن طيبة في جنات الخُلد العالية ، وغرف من فوقها غرف مبنية ، تجري
الصفحه ٥ : ، واستكثروا منها ، وتقرّبوا بها ، فانها كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً ، ألا تسمعون إلى جواب أهل النار حين
الصفحه ١٦ : العمل ، في قصور الجنة وغرفها ، وفيها مساكن طيبة في جنات الخُلد العالية ، وغرف من فوقها غرف مبنية ، تجري