الصفحه ٥٩ :
وقال ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ : ما أحد يدخل
الجنّة يحبّ أن يرجع إلى الدنيا وله ما في الأرض من شي
الصفحه ٢٥٧ : القادة ، ولد في (ماه البصرة) مما يلي أصبهان ، اتّصل
بإبراهيم الإمام (من بني العباسي) فأرسله إلى خراسان
الصفحه ٢٧٦ : ، والكمين إن انكشف ،
والاستطراد إن ولّى.
وقد قالوا : لتكن
أشدّ ما تكون من عدوّك حذرا ما كنت عند نفسك أكثر
الصفحه ٣٣٥ :
ومرّة من ذبيان
وكلاب من عامر
ومنان من بكر بن
وائل
وشنّ من عبد القيس
والأرقم من تغلب
ثمّ لو جلت
الصفحه ٢٦١ : معاوية ، وذلك أنّ اعتقاد هذا مشجّع في كلّ حين ، فالمرء به
شجاع أبدا مع أنه على حزم وحقّ ومعرفة بالعاقبة
الصفحه ٧٠ : ، فتمطرهم على المحشر كما يمطر
الماء(١).
وروي عن شهر بن
حوشب (٢) أنه قال : ما من بقعة من الأندلس إلا ولها
الصفحه ٢٥٠ : أبو جهل عنها فقال : الصبر على حدّ السيوف فواق ناقة (٣) ـ وذلك ما بين الحلبتين من مهلة ـ.
قال بعضهم
الصفحه ١٠ : .
آثاره
: وإذا كنا قد فقدنا
أي أثر لترجمة لابن هذيل فإن الرجل قد ترك مجموعة من الأعمال وجد بعضها طريقه إلى
الصفحه ٨٥ : (٣) : أقاتل بسيفي في سبيل الله أريد وجه الله ومحمدة المسلمين
فقال : لا شيء لك ، فأعاد عليه ثلاث مرّات ، وفي
الصفحه ١٦٦ :
كيف الدروع؟ لقد
تعطّر واهتدى
يا من يريد على
الإله وفادة
اجعل مطيتك
الجهاد
الصفحه ٢٣١ : كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ
نارٍ)(١) إلى آخر الآية .. نزلت في الذين بارزوا يوم بدر وهم ستة من
الصفحه ٣٣٢ : .
الإصابة ٣ : ٢٦٩ برقم ٤٢٦٧ والأعلام ٣ : ٢١٥.
(٢) يوم بزاخة :
بزاخة ماء لبني أسد بن خزيمة التقى عليه خالد
الصفحه ٢٧٤ : يؤوب به إلى رحله. فبقوّة القلب يصبر المرء
على امتثال الأوامر وبقوة القلب ينتهي عن اتباع الهوى والتضمّخ
الصفحه ١٦٢ :
تبغون مزدرعا (٥)
__________________
(١) الدّبا : أصغر ما
يكون من الجراد والنمل. والسّرع
الصفحه ٢٧٥ :
صف لنا الحرب. قال
: مرّة المذاق إذا شمّرت عن ساق ، من صبر فيها عرف ، ومن نكل عنها تلف ، ثم أنشأ