الصفحه ١٧١ : الإسلام ، فحيث قلنا بالتوقف عنهم ودعائهم إلى الإسلام فأمكنوا من ذلك ،
فإن أجابوا كفّ عنهم ، وإن أبوا
الصفحه ١٢٢ : وبقدر ما يرى من حاله وبحسب زمانه ومكانه ودواعي الترغيب والترهيب(٢).
وإذا كان رجل في
العسكر وسمع الندا
الصفحه ١٥٨ :
ومما ينبغي
للمحرّض أن يستعمله في ذلك الكلام الفصيح القريب من فهم عامّة زمانه وأهل مكانه ،
ويستطيبه
الصفحه ٣٤١ :
من سرّه كرم
الحياة فلا يزل
في مقنب من
صالحي الأنصار [س ١٢١
الصفحه ٢٥١ :
بالرأي قبل
تطاعن الأقران
لو لا العقول
لكان أدنى ضيغم
أدنى إلى شرف من
الإنسان
الصفحه ٢٠٧ :
أصحاب / [م ٤٥] مالك. أو النظر إلى القوّة والجلد إذ هو المقصود وعليه المعوّل في
المدافعة. رواه ابن
الصفحه ٢٥٨ : يحمل على ما ليس من شأنه. وقصة المثل وردت بالتفصيل
في مجمع الأمثال ١ : ٢٦٨ برقم ٧٧١ عند تفسيره للمثل
الصفحه ١٥٩ : بالبلد
الحرام (١)
فيذكر المشاهد
وكرم المعاهد التي يعطف عليها ويحنّ إليها ، وكما يقال
الصفحه ٢٥٣ : مسلمة بن عبد الملك (٤) : أبا سعيد ، هل دخلك ذعر قطّ لحرب أو عدوّ؟
قال : ما سلمت في
ذلك من ذعر ينبّه
الصفحه ٣١٧ :
ولا تراهم وإن
جلّت مصيبتهم
مع الرجال على
من مات يبكونا
الصفحه ٧٨ : يستقلّوا بذلك لزم
من قاربهم أن يخرج إليهم ، فإن لم يستقلّ الجميع وجب على من علم بضعفهم وطمع في
إدراكهم
الصفحه ٤١ : من أمم ، واقتدى بالنبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ وأصحابه خير
الأمم ، فجعل شعاره الجهاد ، وشيمته سلوك
الصفحه ٢٣٢ : ربيعة من فرسان قريش ، قتله عليّ بن أبي طالب في المبارزة يوم بدر. انظر السيرة
النبوية ١ : ٤٥٨
الصفحه ٢٩٦ :
إذا مرّ بك [م ٧٣]
فاضرب عنقه وخذ ما معه.
فخرج من عنده ،
فمرّ برجل من النّصارى من غسّان فعرفه
الصفحه ١٧٧ : )
مرّ يومئذ بامرأة قد قتلها خالد بن الوليد والناس متقصفون عليها فقال : ما هذا؟
فقالوا : امرأة قتلها خالد