الصفحه ٢٠٤ : على بلنسية ، ابن بطره بن الهنشة (١١) ، إلى أجداد عدة كذلك. ثم هلك في أخريات أيامه ، فولّي
ملك أرغون
الصفحه ٢٣٦ :
تواليفه
: تواليفه حسان
، وموضوعاته مفيدة ؛ منها كتاب «المدخل إلى الهندسة» في تفسير كتاب أقليدس
الصفحه ٢٥٥ :
مقتله
: قال أبو مروان
في الكتاب المسمّى بالمتين : واستراح باديس أياما في غرناطة يهيم بذكر الجرجاني
الصفحه ٢٧٨ :
فما هو في كل
المواطن بالرّشد
فما خلت هذا
الأفق أبدى نجومه
لأمر سوى كي
ما
الصفحه ٣٠٧ : إبراهيم
بن سهل (٩) : [البسيط]
إنّي له من
دمي المسفوك معتذر (١٠)
أقول حمّلته
في (١١
الصفحه ٣١١ :
لديه ، وزاحمه بأحد المماليك المسمى (١) بعصام حسبما يأتي ذكره في موضعه إن شاء الله.
رئيس
كتّابه
الصفحه ٣١٦ : ، وتملّى (٢) السياسة في حياته ، وباشر الأمور بين يديه ، فجاء نسيج
وحده إدراكا ، ونبلا ، وفخارا ، وشأوا
الصفحه ٣٢٣ : ، وكان
الفجع في إضاعته على المسلمين ، وإطلاق الأيدي الخبيثة عليه عظيما. وفي آخر اليوم
عند الفراغ من الأمر
الصفحه ٢٧ :
مهنّدا
نضى فوق درّ
ذرّ فيه عقيق
إذا نمّ منه
طيب نشر أراكه
أراك
الصفحه ٣٩ :
والبلّوط ، والجوز ، واللّوز ، إلى غير ذلك ممّا لا ينفد (١) ، ولا ينقطع مدده إلّا في الفصل الذي
الصفحه ٥٢ : التي تناسب محلّه في العلم ، وطبقته في الإدراك فاختصرته.
مولده
: عام تسعة
وأربعين وستمائة.
وفاته
الصفحه ٦١ : ، وكان على طريقة مثلى من الصّمت ، والسّمت ، والانقباض ، والذكاء ،
والعدالة والتخصّص ، محوّلا في الخير
الصفحه ٨٢ : ، وتغالى الناس في أثمانها ، أخذ ذلك عن والده الشيخ
المتفنن شيخ الجماعة في هذا الفن.
وفاته
: في عام تسعة
الصفحه ١٠٣ :
في الرّوض
وردا قبل حين أوانه
حيّا أمير
المسلمين (٣) مبشّرا
ومؤمّلا
للنّيل
الصفحه ١٢٣ : ، لمّا نجم ، ثم تهلّل عارضه وانسجم : [الكامل]
لا تجمعي
هجرا عليّ وغربة
فالهجر في