الصفحه ٢١٧ : أبيه ، العلج المخذول عبّاد ، وقد تحصّل في قبضته الغادر
، فقتل له في الغارب والذّروة ، ووعده الحياة
الصفحه ٢٦٧ : .
ومما جمع فيه
بين نثره ونظمه ما كتبه لمّا كتب إليه الأديب الطبيب صالح بن شريف بهاتين
القصيدتين اللتين
الصفحه ٢٨٥ :
وقال في القلم (١) : [الطويل]
لك القلم
الأعلى الذي طال فخره
وإن لم يكن
إلّا
الصفحه ٣٠٨ : (٣) ـ يعني العلم الكبير ـ في منار إشبيلية (٤) ، فعجبنا من بعد همّته ، ومرمى عزمه (٥).
شجاعته
: أقسم أن يغير
الصفحه ٣١٠ :
قتيله ، فقام بأمره أحسن قيام. وعبر البحر بنفسه بعد استقرار ملكه في
الرابع والعشرين من شهر ذي حجة
الصفحه ٣٢٥ :
وكم معلم
للدين أوضحت رسمه
بنى لك في
الفردوس أرفع مصعد
كأنّك ما سست
البلاد
الصفحه ١٩ :
جيشا ثالثا إلى غرناطة مدينة إلبيرة ؛ وسار هو في معظم الناس إلى كورة
جيّان (١) يريد طليطلة. قال
الصفحه ٥٥ :
(٥) الطّفيل
إضاءة
(كمصباح زيت في قناديل ذبّال)
وبذّت (٦) به العجفاء كلّ مطهّم
الصفحه ٦٦ : التي كان فيها جمع من بني مرين ، سلبوه
وكلّ من كان معه.
مولده
: بجزيرة شقر (٢) ، وقيل ببلنسية ، في
الصفحه ٧٩ : (١)
وقد هام قلبي
في هواه فبرّحت
بأسراره عين
لمدمعها سبح
غفلته
ونوكه : كان هذا
الصفحه ٩٥ : بعينه
السّرّ فيك بأسره
والشّان
ارجع لذاتك
إن أردت تنزّها
فيها
الصفحه ١٢١ :
كانت أمّ الأنوار وجلا الأبصار ، مهما أغمى مكانها من الأفق قيل : أليل (١) هو أم نهار؟ وكما في علمكم
الصفحه ١٣٩ :
وسبعمائة ، ويأتي التعريف بهم بعد إن شاء الله. وكان أوفر الدواعي في
الاستعطاف لهم بما تقدّم بين يدي
الصفحه ١٤٥ :
حاله
: من أهل الخير
والصّلاح والأتباع ، مفتوح عليه في طريق الله ، نيّر الباطن والظاهر ، مطّرح
الصفحه ١٤٩ :
وصّى أبو بكر
به أحمدا
وأحمد في
الوقت شيخ كبير
انقرضت أيامه
وانتهى