الصفحه ٢٥٣ : أسطوله ،
ليرفعه إلى الأندلس ؛ فخرج ليلا في نفر من خاصّته فرّقهم الليل ، وأضلّهم الرّوع ،
وبدّدتهم الأوعار
الصفحه ٢٩٧ :
: قال أبو
القاسم الغافقي (٢) : وكان حسن السّيرة جميلها ؛ بنى المسجد في ألمريّة ،
ودار (٣) فيه من جهاته
الصفحه ٣٠٠ : (٧)
في رياض
تعانق الزّهر فيها
مثل ما عانق
الخليل خليلا (٨)
لا تنم
واغتنم مسرّة
الصفحه ٣٠٢ : ، وصعدوا مساوقين جناحه المتّصل بسور القلعة ، وقد نقص
كثير من ارتفاعه ، لحدثان إصلاح فيه ، فتسوّروه عن سلّم
الصفحه ٣١٣ :
القلوب غيظا ؛ وكان شرها لسانه ، غير جزوع ولا هيّاب (١) ، فربما يتكلّم بملء فيه من الوعيد الذي لا يخفى على
الصفحه ٣١٨ : ، وفخامة العمد ، وإحكام أتوار (٢) الفضة ، وإبداع ثراها (٣) ، ووقف عليه الحمّام بإزائه ، وأنفق فيه مال
الصفحه ٣٣٣ : ؛ واحتلّ بمدينة طريف في أوائل
ربيع الأول عام سبعة وسبعين وستمائة ؛ ونازل إشبيلية ؛ وكان اجتماع السلطانين
الصفحه ٢٣ :
قال صاحب كتاب «الأنوار
الجليّة» (١) : فبدأ (٢) بحث المعاهدة بغرناطة في استدعائه ، فافتضح تدبيرهم
الصفحه ٦٨ :
وقوله في شجر
نارنج مزهر (١) : [الكامل]
وثمار نارنج
نرى أزهارها
مع ناتئ
الصفحه ٧٠ :
: وشعره في
طريقة الزهد ، وهي لا ينفذ فيها إلّا من قويت عارضته ، وتوفّرت مادّته (١) : [الطويل]
إلهي
الصفحه ٨٦ : الإتيان على ذلك (٨) : منتهى الثّقات أبو العباس النباتي ، من التّقييد الذي
قيّد ، وعلى ما ذكره في فهارس له
الصفحه ١١٢ : )
قسما به ما
استغرقتني فكرة
إلّا وفكري
فيه واستغراقي
لي آهة (١٢) عند العشيّ
الصفحه ١٦٩ :
حاله
: كان فقيها
عارفا بعقد الشروط ، مبرّزا في العدد والفرائض ، أديبا ، شاعرا ، محسنا ، ماهرا في
الصفحه ١٨٢ :
وعين بدا
فوقها حاجب
ومن ذلك (٤) : [المتقارب]
وحمراء في
الكأس مشمولة
الصفحه ٢٠٨ :
خطب العظيم
وواهب الإحسان
في كل أمر
للمهيمن حكمة
أعيت على
الأفكار والأذهان