الصفحه ٢٠٧ : (٣) ، رحمه الله ، على أهل البدع ، وقصر الخوض على ما تضطر
إليه الملّة. ولقد تذوكر بين يديه أهل البيت ، فبذل في
الصفحه ٢٨٢ :
شعره
: قال في غرض
الحكمة والأمثال (١) : [الكامل]
عزّ (٢) الهوى نقصان والرأي الذي
الصفحه ٣٠٩ :
عزمه وتحفه (١) ، ولحق في موضع اختلاله ، إلى أن صرفه عنه ، وعقد له
صلحا ، ففازت به قداح الإسلام
الصفحه ٣٣١ : الله بن علي بن يمل ، وهو أوحد أهل (٧) زمانه جرأة وشهامة ، ودهاء ، وجزالة ، وحزما. مواقفه في
الحروب
الصفحه ٧ : (٧) ، وجلب إلى (٨) سوق الملإ بما نفق فيها. فكم ضمّت جدرانها من رئيس
يتّقي الصباح هجومه ، ويتخوّف اللّيل طروقه
الصفحه ٣٦ :
ينيف على ما ذكر ، فيكون الجميع باحتياط ، خمسمائة ألف وستّون ألفا ،
والمستفاد فيها من الطعام
الصفحه ٦٤ :
مناقبه
: وهي الكتابة
والشعر ؛ كان يذكر أنه رأى في منامه النبيّ ، صلى الله عليه وسلم ، فناوله
الصفحه ٦٧ :
القراءة (١) ، إمام في الوثيقة ، حسن الخطّ ، مليح السّمة والشيبة ،
عذب الفكاهة ، حسن العهد ، تامّ
الصفحه ١١٨ :
وكتب عقب
انصرافه من غرناطة في بعض قدماته عليها ما نصّه (١) : «ممّا قلته بديهة عند (٢) الإشراف على
الصفحه ١٦٥ : الأندلس قرية شون (١) من عمل ، أو قيل من إقليم إلبيرة. قال ابن البستي :
بيتهم في الأزد ، ومجدهم ما مثله مجد
الصفحه ١٩٦ : فقير
ومسكين بلا سبب
سوى حروف من
القرآن أتلوها
سفينة الفقر
في بحر الرّجا غرقت
الصفحه ٢١٢ :
«ولد رضي الله
عنه ، في الساعة المباركة بين يدي الصبح من يوم الجمعة سابع عشر شوّال (١) عام سبعة
الصفحه ٢٢١ : .
وفاته
: توفي بسرقسطة
في سنة عشر وخمسمائة بعد أن ضاق ذرعه بطاغية الروم ، الذي أناخ عليه بكلكله.
وعندما
الصفحه ٢٤٢ :
دولته الذي لا يقطع أمرا دونه ، مستخليا مستكتما بسرّه ، مصمّما في عزمه ، إن هو
لم يوافقه عليه ؛ فنهاه عن
الصفحه ٢٨٣ :
وجماع كلّ
الخير في التّقوى فلا
تعدم حلى
التّقوى تعدّ عديما
وقال يصف
الشّيب من