الصفحه ٨٩ : ، ونبهائهم ؛ وله حظّ بارع من الأدب ، وكتابة مفيدة ، وشعر
مدوّن. قال أبو الحسن بن سعيد في كتابه المسمّى
الصفحه ١٠٧ : الكلام فيه ، فذكروا أن
الينشتي قال يوما في مجلسه : رميت يوما بسهم من كذا ، فبلغ إلى كذا ؛ فقال ابن
طلحة
الصفحه ١٩٧ :
ومن كتاب «عائد
الصلة» (١) : الشيخ ، الحافظ ، الفقيه ، القاضي ، من صدور المغرب ،
مشاركا (٢) في
الصفحه ٢١١ : من أخذ
البيعة لولده الأمير أبي عبد الله من بعده ، ما هو معروف في موضعه. ودفن غلس ليلة (١) الثلاثا
الصفحه ٢٢٦ : أولي الفساد على الدول ، وصلبهم في الأشجار
والأسوار ، مما كلف السّلمي بحفظها واستظرافها (١٦) : [الكامل
الصفحه ٢٤٠ :
فوق كل منزلة ؛ وكان لولده بلكّين (١) خاصّة من المسلمين يخدمونه ، وكان مبغضا في اليهودي (٢) ، فبلغه
الصفحه ٢٧٩ :
لا يظهر
البشر في دجاها
كلّا ولا
يبصر الخفر
بالله قل لي
وأنت
الصفحه ٢٨٠ :
واجتماع إليه
عزّ الطريق
وذكرها الأستاذ
في «صلته» ، فقال : وكانت أستاذة وقتها ، وانتهت إلى أن
الصفحه ٤٩ :
وشكرا لما
يلحيه (٧) من
نعمة عندي
فلا زال في
الدّنيا سعيدا مظفّرا
وبوّىء في
دار
الصفحه ٨٤ :
حاله
: كان نسيج وحده
، وفريد دهره ، وغرّة جنسه ، إماما في الحديث ، حافظا ، ناقدا ، ذاكرا تواريخ
الصفحه ١٠٢ : لذلك صيتا شهيرا ، وجلالة عظيمة. وذكره ابن بسّام في كتاب «الذّخيرة» ، فقال (٦) : كان أبو جعفر هذا في
الصفحه ١٠٨ :
قال : فأرسل
إليه من هجم عليه ، وهو على هذا (١) الحال ، وأظهر إرضاء العامّة بقتله ، وذلك في سنة
الصفحه ١١١ : سوار
الشكر ؛ فقد عمّت هذه الأقطار بما شاءت من تحف ، بين تحف وكرامة ، واجتنت أهلها
ثمرة الرحلة في ظلّ
الصفحه ١٢٠ : ، واستكشافا لمرامي
(٢) سهامكم ، لا سيما مع إقامتكم على جناح خفوق ، وظهوركم في ملتمع بروق ،
واضطراب الظّنون
الصفحه ١٢٧ : إليه ، فأقبل يرسف في قيده حتى وقف (٢) بين يديه ، فأقبل على سبّه وتبكيته بذنوبه ، وأحمد
يتلطّف (٣) إليه