الصفحه ٢٨ : بالحسن
العادي البديع ، وهو على قسمين ، خمس من محكم الكدان في نهاية الإبداع والإحكام ،
يتّصل به بناء قديم
الصفحه ٨٠ : له الشرطي : ما أعجب أمرك ، أبا عمر ، أنت ذكي لغيرك ،
بكيّ (١) في أمرك ؛ فقال أبو عمر : (كَذلِكَ
الصفحه ٨١ : قنصها جوارح التبذّل والإطراء
، إلى أن ارتسم في المقرئين بغرناطة ، محوّلا عليه بالنّحب والملق ، وسدّ
الصفحه ١٥٢ :
في القتال عرفوه ، وقالوا : هامشك ، معناه ترى المقطوع الأذن ، إذ «ها»
عندهم قريب مما هي في اللغة
الصفحه ١٥٦ : ،
فاستحقّ الرتبة في هذا الباب بمزيد هذه الرتبة المشترط لأول تأليفه. ولمّا قبضه
الله إليه ، واختار له ما عنده
الصفحه ١٦٣ :
وهو آثر قصوره لديه ، وحضر غزوات أغزاها ببلاد الروم ، فظهر منه في نكاية
العدو وصدامه سهولة وغنا
الصفحه ١٨٥ :
الاستدارة ، وأعجبه الوجه الجميل ، والقدّ الذي يميد في دكّة الدّار ويميل ، وأغرى
بالسّواك السّميم والتكميل
الصفحه ٢٧٥ : سيدي ، ما لم يمتّ إلى الإجادة
بسبب وثيق ، وينتمي في الإحسان إلى مجد عريق ، وكان رفضه أحسن وأحمد
الصفحه ٢٨٧ : ، وألحفوا في
السؤال ، وتشطّطوا في طلب النّوال ؛ فقلت : يا بني اللّكيعة جئتم ببازي ، بماذا
كنت أجازي
الصفحه ٢٨٨ :
السّماع ، مكثرا ، عدلا ، ضابطا لما ينقله ، عارفا بطرق الحديث. أطال
الرّحلة في بلاد الأندلس ، شرقها
الصفحه ٢٩٢ : المقاليد ، ونيطت به الأمور
، وأسلم إليه الملك ، وأطلقت يده في المال. واستمرّت الأحوال إلى عام ثلاثة
وثلاثين
الصفحه ٣٣٤ :
وليّ عهده ، والله أعلم بحقيقة ذلك. ودفن منفردا ، عن مدفن سلفه ، شرقيّ
المسجد الأعظم ، في الجنان
الصفحه ٩٧ :
سكون إليها
موبق وركون
فليس قرير
العين فيها سوى امرئ
قلاه لها رأي
يراه ودين
الصفحه ١١ :
القسم الأوّل
في حلى المعاهد
والأماكن
والمنازل والمساكن
الصفحه ٣٤ : . وقرية العيران. وبرج هلال (١٨). وقرية قلتيش (١٩). وقرية
__________________
(١) في الأصل : «شور»
وشون