الصفحه ٣٠٤ : دعاء المضطرين ، ورغبات السّائلين ، وعاجله بالأخذة
الرّابية ، والبطشة القاضية ؛ فقبض عليه في ليلة السبت
الصفحه ٣٠٥ : مشيخة الغزاة ، ونوّه به ، فاستراب معزله يحيى بن عمر ،
ففرّ إلى أرض الروم حسبما يذكر في اسمه ؛ فقام له
الصفحه ١٠ :
ضروب القبائل وأجناسها ، وأعطيت صورتها ، وأزحت في الفخر ضرورتها ، وذكرت
الأسماء على الحروف المبوّبة
الصفحه ٢٦ :
من عدا أهل الملك ، عن الوفاء بأثمانها ، منها ما يغلّ في السنة الواحدة
نحو الألف من الذّهب ، قد
الصفحه ٤١ :
الموحّدين.
وتملّكها
المتوكّل على الله أمير المؤمنين أبو عبد الله محمد يوسف بن هود (٣) في عام ستة وعشرين
الصفحه ٦٣ : ، فقد كان نسيج وحده ، إدراكا وتفنّنا ، بصيرا بالعلوم ،
محدّثا ، مكثرا ، راوية ثبتا ، سجرا في التاريخ
الصفحه ١٣٦ : ربّ ظبي
شعاره نسك
ألحاظه في
الورى لها فتك
يترك من هام
به مكتئبا
الصفحه ١٥٥ : اسم ابن مردنيش في
الموحدين ، في حرف الميم ، بحول الله تعالى.
انخلاعه للموحدين عمّا بيده وجوازه
الصفحه ١٧٤ : غليلا أحرقه بنار وجده ولا نفعه. فأقسم ما ذات خضاب
وطوق ، شاكية غرام وشوق ، برزت في منصّتها ، وترجمت عن
الصفحه ١٧٥ :
لشاكلته ما جرى برزت
لترى : [الطويل]
فلم تلق فيها
(١) غير
خمس قوائم
وأشلا
الصفحه ٢٦٥ :
من فيه ما فيه
ولا يتماسك
أنفاسه
وفساؤه من عنصر
وسعاله
وضراطه متشارك
الصفحه ١٣٧ :
لا تنجلي عن
صبحك المتنفّس
وقال في ذلك : [مجزوء
الكامل]
أعلمت ما صنع
الفرا
الصفحه ١٨٦ : ، وصدّه
ريح فيها صرّ ؛ ويهدي ارتقاب قلّة شهد ، وكبش يجرّ بقرنيه ، ويدفع بعد رفع ساقيه ؛
ومعزى وجدي وقلائد
الصفحه ١٩٢ : واليتامى ، صليبا في ذات الله تعالى ، يعقد الشروط
محتسبا ، لا يقبل ثوابا عليها إلّا من الله تعالى.
مشيخته
الصفحه ٢٦٦ :
عار على
الملك المنزّه أن يرى
في مثل هذا
للملوك مسالك
فكلامه