الصفحه ٣٣٥ : التاريخية......................................................... ١٤
ثانيا ـ مؤلّفاته
في الجغرافيا
الصفحه ١٧ : سقي غزيرة الأنهار ، كثيرة الثّمار ، ملتفّة الأشجار ، أكثرها أدواح الجوز
، ويحسن فيها قصب السّكر ؛ ولها
الصفحه ٢٠ : (١) ، وقبض على وجوه الشاميّين عازما عليهم في الانصراف
حسبما هو مشهور ؛ ورأى تفريق القبائل في كور الأندلس
الصفحه ٣٢ :
ربض ، فيه من الناس أمّة ؛ وقرية سنيانة وفيها حصن ؛ وقرية أشكر ؛ وقريتي
بيبش وواط ، وبهما حصنان
الصفحه ٣٣ : . وقرية قولجر (٢٣) ، منها
__________________
ـ تاشفين عندما أرسل
لهم كتبا يدعوهم فيها لعدم المقاومة في
الصفحه ٤٢ : ، وجعله سببا لسعادته ، فأكبّ عليه في الرّكعة الآخرة من
ركعتي عيد الفطر ، بين يدي المحراب ، خاشعا ، ضارعا
الصفحه ٧٤ : العادة في التطوّر من التقشّف والخلابة ،
تبعه ثاغية وراغية ، من العوام الصّمّ البكم ، مستفزّين فيه حياته
الصفحه ١٥٨ :
، وآثر الحجبة ، وأشرك الأيدي في ملكه ، فاستبيحت أموال الرعايا ، وضاقت الجبايات
، وكثرت الظلامات ، وأخذ
الصفحه ١٥٩ : كان غدر فيه ، جعلها الله له شهادة ونفعه بها ،
فلقد كان بقيّة البيت ، وآخر القوم ، دماثة وحياء ، وبعدا
الصفحه ١٨٤ : (١) : [الطويل]
أتوني فعابوا
من أحبّ جماله
وذاك على سمع
المحبّ خفيف
فما فيه
الصفحه ٢١٤ :
وما قتلت
عثمان في جوف داره
فقدس من
مستسلم ومسلّم
وما أمكنت
الصفحه ٢٢٤ : الموحّدين ؛ وأصدر في
ذلك رسالة حسنة ، من إنشائه ، يأتي ذكرها في موضعه. وعند انصرافه من الأندلس ، خلا
للأمير
الصفحه ٢٢٧ :
ففساده فيه
الصلاح لغيره
بالقطع
والتّعليق في الأشجار
ذكّارهم
الصفحه ٢٣١ : أسلم
متعجّبا منه.
محنته
: كفّ بصره في
أخريات أيامه ، فطلب لأجل ذلك الإعفاء فأعفي ، ولزم بيته صابرا
الصفحه ٢٩٥ : : هذا مثلكم يا برابرة ، إن جمعتم لم تطاقوا ، وإن
تفرّقتم لم تبقوا ، والجماعة في طلبكم ، فانظروا لأنفسكم