الصفحه ١٤٨ :
لكم خبيئة حشركم ، فلم تركضون في طلق غفلتكم ، وتغفلون عن يوم بعثكم ،
وللموت عليكم سيف مسلول ، وحكم
الصفحه ١٥١ :
ورثاه من هذه
البلدة طائفة ، منهم الشيخ الأديب أبو محمد بن المرابع الآتي اسمه في العيادة له ،
بحول الله
الصفحه ١٥٤ :
وصحبة قوم
يذبحون قنيصهم
بفضلات (١) ما قد كسّروا في المفارق
وقد رأيت من
يروي هذه
الصفحه ١٦١ : عمران ، فقتلوه تغريقا ؛ وانتظمت
الدولة ، وتأثّل الأمر. وكان حازما داهية مشاركا في الطّلب ، أديبا راجح
الصفحه ١٦٦ : . سار بسيرة أبيه ،
وأهل بيته ، في الطهارة والعدالة ، والعفاف والنّزاهة.
وفاته
(١) : ....
إبراهيم بن
الصفحه ١٦٨ : متقدما في علم الكلام ، حافظا ذاكرا للحديث والتفسير ، والفقه
والتاريخ ، وغير ذلك. وكان الكلام أغلب عليه
الصفحه ١٧٢ :
البروج في زهرها ، والأفنية في إيوانها ، والأندية في شعب بوّانها (١) ، لو رآها النعمان لهجر سديره
الصفحه ١٧٣ :
أجنح إنساني في
كل جانحة ، وأنطق لساني من كل جارحة ، وأهيم وقلبي رهين الأنين ، وصريع البين ،
تهفو
الصفحه ١٨٧ : ؛ ولو لا أنك فوق ما يقال ، والزّلّة إن لم تظهر العجز عن وصفك لا تقال ،
لأطلت في القول ، وهدرت هدير قرع
الصفحه ١٩٥ :
شعره
: له أشعار في
التصوّف بارعة ، فمن ذلك ما نقلته من خط الكاتب أبي إسحاق بن زكريا في مجموع جمع
الصفحه ١٩٩ :
شيخنا وبركتنا أبو جعفر بن الزيّات في شأن شخص من أهل البيت النبوي بما
نصّه : [الخفيف]
رجل
الصفحه ٢١٦ :
وتافلة ومعوّذة ، قد جعلوا به سيفا مصلتا على سبيل اللّواعب بالنّصول
والرّواقص ، في مدارج اللهو
الصفحه ٢٢٣ : أديبا ، فصيحا ، بليغا ، أبيّا ، جوادا ، حازما. وذكره ابن عسكر المالقي في
تاريخ بلده ؛ قال : دخل مالقة من
الصفحه ٢٧٤ : الصّقورة ، فجرّوه في الطرق وطافوا به
الأسواق ، وقطعوا بعض أعضائه ، وأبدوا شواره وكبده بكل مكروه من أنواع
الصفحه ٢٩٣ : ، وعدل
في الوصف ، والله ، عزّ وجلّ ، يقول : (وَإِذا قُلْتُمْ
فَاعْدِلُوا)(١).
وفاته
: في ليلة
الأربعا