الصفحه ٢٣٧ : في فنون من الطّلب ، من مبادئ غريبة ، وخلف وإقراء
مسائل الطّبّ ، وتنظم أبياتا من الشعر. وذكرتها في
الصفحه ٢٤٥ : (٢) ، طاف بكل ركن ومكان منه ، وأنا في جملته حتى انتهى إلى
ذلك المجلس ، فبسط له ما قعد عليه ، فتذكرت قول
الصفحه ٢٥١ : ؛
فبادر الأمير تاشفين إلى قرطبة ، ثم نهد (١) إلى العدو في خفّ ، وترك السيقة والثقل بأرجونة. وقد
اكتسح
الصفحه ٢٦٣ :
سماعه ، فقمنا نلعنه ، وخجلت من أبي العباس ، واعتذرت له. ثم اتفق أن
اجتمعنا في مجلس الأمير الذي كنت
الصفحه ٢٦٤ :
ومن شعره في
معنى الانقطاع والتسليم إلى الله تعالى ، وهي لزوميّة ، ولنختم بها ، ختم الله لنا
الصفحه ٢٦٩ :
عبد الواحد بن مغيث.
حاله
: كان الحكم
شديد الحزم ، ماضي العزم ، ذا صولة تتّقى. وكان حسن التدبير في
الصفحه ٩ :
تبيّن ، وحقّ رأيته عليّ قد تعيّن ، بذلت فيه جهدي ، وأقطعته جانب سهدي ،
لينظم هذا البلد بمثله ، مما
الصفحه ١٤ : الله على يدي عبد الله بن عبد الله ، عامله
على كورة إلبيرة في ذي قعدة سنة خمسين ومائتين».
ولم تزل
الصفحه ٣١ :
ينافحني عرف
إذا هبّت الصّبا
ويقنعني طيف
الحبيب المراسل
والأقاويل في
ذلك أكثر من
الصفحه ٦٠ : : موفور الحظّ من
الأدب والنحو والتاريخ ، متقدّما في علم الأصول والتّفسير ، حافظا متقنا ، ويقال
إن علم
الصفحه ٦٩ : العلم ودفاتره ، ما لا يحصى كثرة ، بجودة (١) وضبط وحسن خطّ ؛ وعني به أبوه في صغره ، فأسمعه كثيرا
من
الصفحه ٧٢ : : «ويأبى ذاك دكان الوثيقه» ، بما دعي إلى بيانه بتصنيفي فيه الكتاب
المسمّى «بمثلى الطريقة في ذمّ الوثيقه
الصفحه ٩٠ :
أطلّ (١) على أرض الجزيرة سعدها
وجدّد فيها
ذلك الخبر الخبر
الصفحه ٩٣ : ،
ونظم الشعر ، وقيّد كثيرا ، وسبق أهل زمانه في حسن الخط سبقا أفرده بالغاية القصوى
؛ فيراعه اليوم المشار
الصفحه ١١٥ : للناقة كالضرع للشاة. محيط المحيط (خلف).
(٢) الحندس : الظلمة.
لسان العرب (حندس).
(٣) في الأصل : «الرجا