الصفحه ٢٤٦ : في
بعض مشاهده بقولي من قصيدة ، غريبة الأغراض ، تشتمل على فنون ، أثبتها إحماضا
وفكاهة ، لمن يطالع هذا
الصفحه ٢٤٧ :
قال أبو مروان
في المقتبس : إن عبد الرّحمن لمّا شرّده الخوف إلى قاصية المغرب ، وتنقّل بين
قبائل
الصفحه ٢٦١ : الحسن
شهير ، وسيأتي من أعلامه ما فيه كفاية.
حاله
: قال ابن
الزّبير : كان طالبا نبيلا من أهل الدين
الصفحه ٢٦٨ : للكتب ، محبّا في العلم
والعلماء ، مشيرا للرجال من كل بلد ، جمع العلماء من كل قطر ، ولم يكن في بني أمية
الصفحه ٢٩٤ : المشاحنة التي أوجبت مخاطبة المظفر بن أبي عامر في اللّحاق
بالأندلس ، وإذنه في ذلك ، فدخل الأندلس منهم على
الصفحه ٣٠٣ : غربي مالقة ، ونجع أهلها بطاعته ودخلوا في
أمره ، وسقط عليه الخبر ، اشتمل على الذخيرة جمعاء ، وهي التي لم
الصفحه ١٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
فصل
في اسم هذه المدينة
ووضعها على إجمال واختصار
يقال (١) غرناطة
الصفحه ٥٩ : ببرجة بعد علّة سدكت (١) به في السادس عشر من شعبان من عام اثنين وثلاثين
وسبعمائة ، وانتقل منها في وعا
الصفحه ٩٤ : الشروط ، معروف القدر ، بمكان من القضاة
ورعيهم ، صدرا في مجالس الشّورى ؛ وإلى الآن يجعل إلى زيارة غرناطة
الصفحه ٩٦ :
وإذا صمتّ
فأنتم سرّي الذي
بين الجوانح
في الفؤاد يصان
فبباطني
وبظاهري لكم
الصفحه ١٣٥ : بالصّنعة المرموزة ، يتشوّق إلى جهة كانوا يخلون بها للشيخ فيها ضيعة بخارج
مالقة كلأها الله : [المتقارب
الصفحه ١٤٧ :
وأصوليّة وفروعيّة وتحقيقيّة ، وكتاب «شروف المفارق في اختصار كتاب المشارق»
، و «تلخيص الدّلالة في
الصفحه ١٧١ : تحجم ، وأصبح فيها يسوّي ويلجم ؛ فإن نسب
، جرى ونظم نظم الجمان المحامد ، وإن أبّن ورثى غبّر في وجوه
الصفحه ١٩٤ :
مجاهداته ، وأدومهم على عمل وذكر وصلاة وصوم ، لا يفتر عن ذلك ولا ينام ،
آية الله في الإيثار ، لا
الصفحه ٢٢٢ :
كما تقارعت
والخطوب إلى أن
غادرتك
الخطوب في التّرب رهنا