الصفحه ١٠٩ : ينفسح آمادها ، وتحوز خصل
السباق جيادها».
مشيخته
: حسبما نقل
بخطّه في ثبت استدعاه منه من أخذ عنه
الصفحه ١١٧ :
ومن شعره في
الحكم قوله (١) : [الطويل]
هو الدّهر لا
يبقي على عائذ به
فمن شا
الصفحه ١٢٩ :
(١) السلام بن محمد الكومي. وانبرى لمطالبة ابن عطية ، وجدّ في التماس عوراته
، وتشنيع سقطاته ، وأغرى به صنائعه
الصفحه ١٣٨ :
على عهد السابع من ملوكها الأمير محمد (٢) لقرب من ولايته في بعض شؤونه ؛ وحقّق بها تغيير أمر
الأدوية
الصفحه ١٦٢ :
مقادها ، واستمرّت أيّامه. وأخباره في الجود والجرأة والتّعاظم على ملوك
زمانه ، مشهورة. وكانت وفاته
الصفحه ١٧٩ : ، ويعلّق الأناشيد ، ولا يغبّ النظم والنثر ، ولا يعفي
القريحة ، معمّى ، مخوّلا في العناية ، مشتملا على
الصفحه ١٨٣ :
فلا غرو أن
غنّت وتلك رواقص
لها (٢) فيهم في مارد الحرب أوتار
وقال : [الرجز
الصفحه ١٨٨ :
الذي أشار إليه والقطّة ، فهو قياس عكسه كان أقيس ، بل تعليم لمن وجد في
نفسه خيفة وأوجس ؛ وهأنا قد
الصفحه ١٨٩ : يجتزى في طهارته بالنّضح ، ولا يحشد من جلس عليه إلّا بالجرح ؛
حتى إذا سجا الليل ، وامتدّ منه على الآفاق
الصفحه ١٩٠ : من الوهن ؛ لتعذّر المرحاض ، وبعد
ماء الحياض ، وكمون السّباع في الغياض ، وتعلّق الأفاعي بالرّدا
الصفحه ١٩٣ : إلى
الله شكوى شج
ويدعوه في
السّرّ ثم العلن
وكانت رباطا
لأهل التّقى
الصفحه ٢١٩ : (١) ، فأقام بها مراسم الملك ، وانهمك في اللذّات ، وعكف
على المعاقرة ، وكان يجعل التّاج بين ندمائه ، ويتزيّا
الصفحه ٢٢٠ :
الحداد ؛ وانصرف الرسول موجّها إلى مرسله فأخبره بما عاين من كرمه وفعله ،
فأعاده إليه في الحين بفرس
الصفحه ٢٣٣ : أنطق بحرف في ذلك ، فقال : من
صمت نجا. وكانت نزهون بنت القلاعي ، الآتي ذكرها ، حاضرة ، فقالت : ونراك يا
الصفحه ٢٣٥ :
فحلف أبو بكر
بن سعيد ألّا يزيد أحدهما على الآخر في هجوه كلمة ، فقال المخزومي : أكون هجّاء
الأندلس