الصفحه ٢٩١ :
الأعظم على الرّبض الكبير المنسوب للبيّازين ، فانتظم منه النّجد والغور ،
في زمان قريب ، وشارف
الصفحه ٣١٢ : القعدة (١) عام أحد وثلاثين وسبعمائة. ثم صار الأمر إلى ولده
السلطان ، مقتفي (٢) سننه في الفضل والمجد
الصفحه ٣١٥ : بمكان من العزّ ، وإرسال السّجية ، ربما عذله الشيخ في بعض
الأمر ، فيسجم إضجارا وتمليحا بإخراجه ؛ ولم يمرّ
الصفحه ٣ : ، وابتلاهم اليوم
ليجزيهم غدا ، وجعل جيادهم تتسابق في ميادين الآجال إلى مدى ، وباين بينهم في
الصور والأخلاق
الصفحه ٦ : أبي العبّاس بن خلف التميمي. وعنوان
الدّراية في ذكر من كان في الماية السابعة ببجاية ، لأبي العباس بن
الصفحه ١٥ : أحمد في كتاب «الطّبقات» : إنّ معظم الأندلس في
الإقليم الخامس ، وطائفة منها في الإقليم الرابع ، كمدينة
الصفحه ٢٥ :
له أمر الأندلس ، وما منيت (٢) به من معاهدها ، وما جنوه عليها من استدعاء الرّوم ،
وما في ذلك من نقض
الصفحه ٣٠ :
وقلت من أبيات
تكتب في قبّة بقصري الذي اخترعته بها : [الطويل]
إذا كان عين
الدمع عينا حقيقة
الصفحه ٣٥ : . وقرية الزّاوية (٢٠).
وقد ذكرنا أن
أكثر هذه القرى أمصار ، فيها ما يناهز خمسين خطبة ، تنصب فيها لله
الصفحه ٤٥ : .
حاله
: قال ابن
الصّيرفي : كان الفقيه أبو جعفر القليعي ، من أهل غرناطة ، فريد عصره ، وقريع دهره
، في
الصفحه ٥٤ :
(وهل يعمن (١)
من كان في العصر الخالي)؟
أغالط (٢) دهري وهو يعلم أنني
(كبرت
الصفحه ٥٨ :
ابن الزّبير في «صلته» وغيره ، أن قوما بغرناطة يعرفون بهذه المعرفة ، فإن كان
منهم ، فله أوّليّة لا بأس
الصفحه ٧٧ :
تصانيفه
: ألّف كتاب «الإقناع»
في القراءات ، لم يؤلّف في بابه مثله ؛ وألّف كتاب «الطرق المتداولة
الصفحه ٩١ :
وأخذ في أمره
مع أبيه وإخوته ، وفتنة ابن مردنيش (١) مضطربة ؛ فقال له أخوه محمد وأبوه : إن حركنا
الصفحه ٩٢ : ]
لله يوم
مسرّة
أضوى وأقصر
من ذباله
لما نصبنا
للمنى
فيه من